سجل العجز التجاري في المغرب زيادة بنسبة 7,3% خلال عام 2024، ليصل إلى 306,47 مليار درهم، وفقًا لبيانات مكتب الصرف الأخيرة. ووفقًا للنشرة الشهرية للمؤشرات الخاصة بالمبادلات الخارجية، يعزى هذا الارتفاع إلى زيادة في كل من الواردات بنسبة 6,4% لتصل إلى 761,45 مليار درهم، والصادرات بنسبة 5,8% لتبلغ

في خطوة جديدة تعكس استراتيجيتها لتعزيز إيراداتها، أعلنت منصة "نتفليكس" رفع أسعار اشتراكاتها في عدد من الدول، من بينها الولايات المتحدة، كندا، البرتغال، والأرجنتين، وذلك اعتبارًا من يوم الثلاثاء 21 يناير. تأتي هذه الزيادة في ظل ارتفاع نفقات المنصة على إنتاج البرامج الأصلية وتطوير المحتوى. تفاصيل

في جلسة عمومية مشتركة لمجلسي البرلمان، قدمت زينب العدوي، الرئيس الأول للمجلس الأعلى للحسابات، تحليلاً شاملاً للمخاطر التي تهدد استدامة المالية العمومية في المغرب على المديين القصير والمتوسط. أكدت العدوي أن هذه المخاطر تشكل تحديات رئيسية في تحقيق الأهداف الوطنية، في ظل التحديات المستمرة التي تفرضها

أفاد موقع "Defence Web" بأن المغرب قدم طلبًا للحصول على صواريخ جو-جو من طراز AIM-120 AMRAAM بقيمة 175 مليون دولار، بالإضافة إلى طلبه شراء قنابل صغيرة القطر GBU-39B من الولايات المتحدة الأمريكية. وفقًا للمصادر نفسها، تمت الموافقة على طلبات المبيعات من قبل وزارة الخارجية الأمريكية في 20 ديسمبر، وتم

أعلن فوزي لقجع، الوزير المنتدب المكلف بالميزانية، عن استقرار عجز الميزانية لعام 2024 عند 4% من الناتج المحلي الإجمالي، وذلك بفضل الدينامية المتزايدة في الموارد العادية التي ساعدت المغرب على الحفاظ على معدل المديونية عند 69,5%، وهو نفس المعدل الذي سُجل في 2023 وأشار لقجع، خلال عرضه للحصيلة الأولية