وتمكن ريكي لافيرن مارتن، من خلال هذه الصور، من إبراز العلاقة الوثيقة بين الإنسان والحصان، مع تسليط الضوء على الحياة اليومية للفرسان والروابط الأخوية التي تتكون بينهم خلال هذه المواسم.
وفي تصريح أدلى به لوكالة المغرب العربي للأنباء، أوضح المصور أن فكرة المعرض جاءت بعد حضوره أحد مواسم التبوريدة، حيث فوجئ بعالم جديد يختلف عن الصورة النمطية التي كانت تركز فقط على العروض. وأضاف أن ما لفت انتباهه كان الأجواء الفريدة خلف الكواليس، والتي تعكس حياة الفرسان بعيداً عن العروض العامة.
وأشار إلى أن هذا المعرض هو ثمرة عامين من العمل والتجول بين مواسم التبوريدة في مختلف مناطق المغرب، حيث قضى الكثير من الوقت مع الفرسان الذين وصفهم بالكرماء والودودين. التقط بعدسته كافة مراحل حياتهم خلال تلك الفترة، موثقا أدق التفاصيل.
وأضاف مارتن: "وصلت إلى المغرب قبل عشرين عامًا، ونشأت بيني وبين المغرب علاقة خاصة قائمة على الاحترام والحب العميقين. من خلال هذا المعرض، أردت الاحتفاء بهذه العلاقة". وأكد أن الصور تسلط الضوء على الروابط الفريدة التي تجمع المغاربة بحصانهم، وبمواسمهم، وببعضهم البعض.
وفي تصريح أدلى به لوكالة المغرب العربي للأنباء، أوضح المصور أن فكرة المعرض جاءت بعد حضوره أحد مواسم التبوريدة، حيث فوجئ بعالم جديد يختلف عن الصورة النمطية التي كانت تركز فقط على العروض. وأضاف أن ما لفت انتباهه كان الأجواء الفريدة خلف الكواليس، والتي تعكس حياة الفرسان بعيداً عن العروض العامة.
وأشار إلى أن هذا المعرض هو ثمرة عامين من العمل والتجول بين مواسم التبوريدة في مختلف مناطق المغرب، حيث قضى الكثير من الوقت مع الفرسان الذين وصفهم بالكرماء والودودين. التقط بعدسته كافة مراحل حياتهم خلال تلك الفترة، موثقا أدق التفاصيل.
وأضاف مارتن: "وصلت إلى المغرب قبل عشرين عامًا، ونشأت بيني وبين المغرب علاقة خاصة قائمة على الاحترام والحب العميقين. من خلال هذا المعرض، أردت الاحتفاء بهذه العلاقة". وأكد أن الصور تسلط الضوء على الروابط الفريدة التي تجمع المغاربة بحصانهم، وبمواسمهم، وببعضهم البعض.