اختتم المهرجان بأداء مجموعة "إليز إينارسدوتر"، التي جمعت بين الجاز الحديث والفولكلور السويدي وصوت المغنية لينا ويلمارك من أصول الإنويت. كما شاركت الفنانة المغربية زهرة الركراكي في هذه العروض، مما أعطى للحفل طابعا مميزا يجمع بين الثقافات.
واستمتع الجمهور بعرض موسيقي آخر من فرقة "جيم" الإيطالية، التي أضفت لمسة فريدة على موسيقاها المستوحاة من التاريخ الغني لموسيقى الجاز والأصوات الإفريقية والكاريبية.
وقدمت الفعالية محاضرات تكوينية ألقاها فنانون موسيقيون مغاربة وأوروبيون، وشهدت أيضاً عروضا موسيقية متنقلة في أزقة مدينة الرباط، جذبت انتباه الجمهور المتنوع.
يعد مهرجان الجاز بشالة من المناسبات الفنية البارزة في المشهد الثقافي المغربي، ويعتبر فضاءً للقاء والتواصل بين الثقافات المختلفة. وقد تم تنظيم الدورة الـ26 من المهرجان بمبادرة من الاتحاد الأوروبي، بالتعاون مع الجهات المحلية والشركاء الثقافيين.
واستمتع الجمهور بعرض موسيقي آخر من فرقة "جيم" الإيطالية، التي أضفت لمسة فريدة على موسيقاها المستوحاة من التاريخ الغني لموسيقى الجاز والأصوات الإفريقية والكاريبية.
وقدمت الفعالية محاضرات تكوينية ألقاها فنانون موسيقيون مغاربة وأوروبيون، وشهدت أيضاً عروضا موسيقية متنقلة في أزقة مدينة الرباط، جذبت انتباه الجمهور المتنوع.
يعد مهرجان الجاز بشالة من المناسبات الفنية البارزة في المشهد الثقافي المغربي، ويعتبر فضاءً للقاء والتواصل بين الثقافات المختلفة. وقد تم تنظيم الدورة الـ26 من المهرجان بمبادرة من الاتحاد الأوروبي، بالتعاون مع الجهات المحلية والشركاء الثقافيين.