وشهدت الفقرات الافتتاحية تقديم سيمفونية أحيدوس، التي نالت استحسان الحضور بأدائها الاستثنائي، مجسدةً غنى التراث الثقافي المغربي. وجاء هذا العرض بمبادرة من جمعية منتدى إفران للثقافة والتنمية، حيث شارك فيه 230 فناناً من 30 فرقة أحيدوس، يمثلون مناطق مختلفة من المملكة. وهدف المنظمون من خلال هذا العرض إلى إبراز أهمية التنوع الثقافي في مجتمعاتنا، وتعزيز قيم التعايش المشترك بين الناس والمجموعات، بمختلف هوياتهم الثقافية.
وتزامناً مع احتفالات عيد العرش المجيد، كان للحفل الافتتاحي طابع مميز بتكريم البطل العالمي الأولمبي سفيان البقالي، الذي أضاء بحضوره فعاليات المهرجان. وجاء هذا التكريم تقديراً لإنجازه الرياضي الكبير في أولمبياد باريس 2024، ليُضاف إلى سجل مسيرته الحافلة بالنجاحات. وفي تصريح لـه، عبّر سفيان البقالي عن شكره وامتنانه لهذا التكريم، مؤكداً أن الدعم المستمر من جلالة الملك محمد السادس والمسؤولين والشعب المغربي هو الدافع وراء تحقيق المزيد من الإنجازات.
ومن المرتقب أن تشهد الدورة السادسة للمهرجان الدولي لإفران مشاركة مجموعة من الأسماء الفنية البارزة في الساحة الموسيقية المغربية والعالمية، من بينهم الفنان حاتم عمور، نجاة عتابو، زكريا غفولي، غيمز، لهور، وأحوزار، إلى جانب العديد من الفنانين الآخرين. ويأتي هذا التنوع الفني في إطار الجهود المبذولة لتعزيز الإمكانات الاقتصادية والطبيعية والسياحية لإقليم إفران، وإبراز ثراء التراث الثقافي المغربي وتنوعه وانفتاحه على مختلف الثقافات العالمية.
وتزامناً مع احتفالات عيد العرش المجيد، كان للحفل الافتتاحي طابع مميز بتكريم البطل العالمي الأولمبي سفيان البقالي، الذي أضاء بحضوره فعاليات المهرجان. وجاء هذا التكريم تقديراً لإنجازه الرياضي الكبير في أولمبياد باريس 2024، ليُضاف إلى سجل مسيرته الحافلة بالنجاحات. وفي تصريح لـه، عبّر سفيان البقالي عن شكره وامتنانه لهذا التكريم، مؤكداً أن الدعم المستمر من جلالة الملك محمد السادس والمسؤولين والشعب المغربي هو الدافع وراء تحقيق المزيد من الإنجازات.
ومن المرتقب أن تشهد الدورة السادسة للمهرجان الدولي لإفران مشاركة مجموعة من الأسماء الفنية البارزة في الساحة الموسيقية المغربية والعالمية، من بينهم الفنان حاتم عمور، نجاة عتابو، زكريا غفولي، غيمز، لهور، وأحوزار، إلى جانب العديد من الفنانين الآخرين. ويأتي هذا التنوع الفني في إطار الجهود المبذولة لتعزيز الإمكانات الاقتصادية والطبيعية والسياحية لإقليم إفران، وإبراز ثراء التراث الثقافي المغربي وتنوعه وانفتاحه على مختلف الثقافات العالمية.