ويتعلق الأمر بإنشاء طريق سيار جديد بثلاث مسارات، مقسم إلى ستة أشطر رئيسية. الشطر الأول سيشمل الطريق المداري لمدينة الدار البيضاء وصولًا إلى واد المالح، بينما الشطر الثاني سيمتد من واد المالح إلى واد نفيفخ، أما الشطر الثالث فسيغطي المسافة بين واد نفيفخ وواد الغبار.
الشطر الرابع من المشروع سيصل واد الغبار بواد الشراط، في حين يمتد الشطر الخامس من واد الشراط إلى واد يكم. الشطر الأخير من الطريق، سيغطي المسافة بين واد يكم والطريق الوطنية رقم 4022.
مشروع كبير، يعد واحدًا من أهم المشاريع الطرقية في المملكة.
وسيمكّن هذا المشروع من تخفيف الضغط المروري بين العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء ومدينة الرباط، كما سيوفر بديلاً جديدًا وفعالًا لمستعملي هذا الخط المروري خاصة في أوقات الذروة.
كما سيعزز المشروع الروابط الاقتصادية بين المدينتين، مما سيساهم في تسريع حركة التنقلات التجارية ويخلق دينامية جديدة على مستوى التنقل الحضري.
و ستتضمن الأشغال بناء جسور عابرة لـ 7 أودية رئيسية على طول المسار الجديد للطريق السيار، مما يعزز من متانة واستمرارية البنية التحتية.
وتم تقدير مدة إنجاز هذا المشروع بحوالي 30 شهراً، وهو ما يعكس حجم وتعقيد العمليات الهندسية المطلوبة لإنجازه وفقًا لأعلى المعايير الدولية.
الشطر الرابع من المشروع سيصل واد الغبار بواد الشراط، في حين يمتد الشطر الخامس من واد الشراط إلى واد يكم. الشطر الأخير من الطريق، سيغطي المسافة بين واد يكم والطريق الوطنية رقم 4022.
مشروع كبير، يعد واحدًا من أهم المشاريع الطرقية في المملكة.
وسيمكّن هذا المشروع من تخفيف الضغط المروري بين العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء ومدينة الرباط، كما سيوفر بديلاً جديدًا وفعالًا لمستعملي هذا الخط المروري خاصة في أوقات الذروة.
كما سيعزز المشروع الروابط الاقتصادية بين المدينتين، مما سيساهم في تسريع حركة التنقلات التجارية ويخلق دينامية جديدة على مستوى التنقل الحضري.
و ستتضمن الأشغال بناء جسور عابرة لـ 7 أودية رئيسية على طول المسار الجديد للطريق السيار، مما يعزز من متانة واستمرارية البنية التحتية.
وتم تقدير مدة إنجاز هذا المشروع بحوالي 30 شهراً، وهو ما يعكس حجم وتعقيد العمليات الهندسية المطلوبة لإنجازه وفقًا لأعلى المعايير الدولية.