حيث يختلط الكلام الأدبي بالنقاشات الحيوية على فنجان من الشاي أو القهوة، أصبحت ملتقى للأجيال المتعددة وملتقى للإبداع.
في مدن مثل الدار البيضاء، الرباط، مراكش، وحتى في المناطق الأكثر بعدًا، أصبحت هذه المقاهي رمزًا للحيوية الثقافية المتجددة.
هذه الأماكن تلعب دورًا رئيسيًا في نشر الثقافة، مما يتيح للكتاب المحليين عرض أعمالهم، وللقراء تبادل أفكارهم، وللجميع المشاركة في حوار مفتوح حول القضايا الراهنة والمجتمعية.
ازدهار هذه المقاهي يعكس عودة الاهتمام بالثقافة ورغبة المغاربة في تحويل فضاءاتهم اليومية إلى أماكن للفن والتعبير الاجتماعي.
في مدن مثل الدار البيضاء، الرباط، مراكش، وحتى في المناطق الأكثر بعدًا، أصبحت هذه المقاهي رمزًا للحيوية الثقافية المتجددة.
هذه الأماكن تلعب دورًا رئيسيًا في نشر الثقافة، مما يتيح للكتاب المحليين عرض أعمالهم، وللقراء تبادل أفكارهم، وللجميع المشاركة في حوار مفتوح حول القضايا الراهنة والمجتمعية.
ازدهار هذه المقاهي يعكس عودة الاهتمام بالثقافة ورغبة المغاربة في تحويل فضاءاتهم اليومية إلى أماكن للفن والتعبير الاجتماعي.