في تصريح لرئيس جمعية تحدي للبيئية والتنمية بدوار خمليش التابع لجماعة دار بوعزة إقليم النواصر ،بمدينة الدار البيضاء السيد محمد أيت المعلم
خص به موقع لوديجي أنفو ، قائلا :" أن السبب الرئيسي وراء تفاقم تراكم الأزبال هو زيادة عدد الساكنة بحكم قرب دار بوعزة من مدينة الدار البيضاء
إلى جانب تزايد مشاريع بناء السكن الإقتصادي إلا أن الخدمات المختصة بالنظافة لاتواكب تطور المنطقة ولا تعير أي اهتمام لزيادة الساكنة ...
وأضاف المتحدث نفسه أن عدد الحاويات هي غير كافية وبالتالي تفاقم الأزبال في الشوارع وأحياء المنطقة الأمر الذي يهدد سلامة وصحة المواطنين
ومع تزايد السكان تزايدت وبشكل مباشر كثرت ، كميات الأزبال التي تطرح كل يوم في مطرح النفايات ...
خص به موقع لوديجي أنفو ، قائلا :" أن السبب الرئيسي وراء تفاقم تراكم الأزبال هو زيادة عدد الساكنة بحكم قرب دار بوعزة من مدينة الدار البيضاء
إلى جانب تزايد مشاريع بناء السكن الإقتصادي إلا أن الخدمات المختصة بالنظافة لاتواكب تطور المنطقة ولا تعير أي اهتمام لزيادة الساكنة ...
وأضاف المتحدث نفسه أن عدد الحاويات هي غير كافية وبالتالي تفاقم الأزبال في الشوارع وأحياء المنطقة الأمر الذي يهدد سلامة وصحة المواطنين
ومع تزايد السكان تزايدت وبشكل مباشر كثرت ، كميات الأزبال التي تطرح كل يوم في مطرح النفايات ...
وعبر محمد أيت المعلم عن إستيائه وغضبه الشديد تجاه الشركة المكلفة بالنظافة التي لا تواكب هذا التطور ولا تجيد حسن تنظيم جمع الأزبال بسبب قلة الشاحنات والحاويات مما ينتج عنه فوضى عارمة للأزبال الأمر الذي يشوه المنظر العام للمنطقة
وفي معرض جوابه عن الحلول المقترحة التي يمكن أن تخفف من حدة مشكل تفاقم الأزبال ، دعى أيت المعلم إلى توزيع عدد كافي من الحاويات لسد النقص
مع مراجعة جدولة جمع الأزبال لتفادي تراكمها، إلى جانب تحسين خدمة جمع الأزبال خاصة في المناطق التي تعاني من تراكم كبير لكمية النفايات
و ضرورة علم ساكنة المنطقة بموعد جمع الأزبال ، وزيادة عدد الشاحنات المتخصصة في النفايات
ودعى محمد أيت المعلم المجتمع المدني للقيام بحملات تحسيسية من أجل توعية الساكنة ورفع الوعي بخطورة تفاقم الأزبال على صحة ساكنة المنطقة .
وفي الختام قال محمد أيت المعلم لابد من تبني إستراتيجية مستدامة لتغلب على هذه الآزمة و للحفاظ على بيئة نظيفة وصحية لساكنة المنطقة
إلا أن تحقيق هذا الهدف يتطلب إلتزما طويل الأمد وخلق الوعي بشكل مستمر للحفاظ على نظافة المدينة وحماية البيئية .
وفي معرض جوابه عن الحلول المقترحة التي يمكن أن تخفف من حدة مشكل تفاقم الأزبال ، دعى أيت المعلم إلى توزيع عدد كافي من الحاويات لسد النقص
مع مراجعة جدولة جمع الأزبال لتفادي تراكمها، إلى جانب تحسين خدمة جمع الأزبال خاصة في المناطق التي تعاني من تراكم كبير لكمية النفايات
و ضرورة علم ساكنة المنطقة بموعد جمع الأزبال ، وزيادة عدد الشاحنات المتخصصة في النفايات
ودعى محمد أيت المعلم المجتمع المدني للقيام بحملات تحسيسية من أجل توعية الساكنة ورفع الوعي بخطورة تفاقم الأزبال على صحة ساكنة المنطقة .
وفي الختام قال محمد أيت المعلم لابد من تبني إستراتيجية مستدامة لتغلب على هذه الآزمة و للحفاظ على بيئة نظيفة وصحية لساكنة المنطقة
إلا أن تحقيق هذا الهدف يتطلب إلتزما طويل الأمد وخلق الوعي بشكل مستمر للحفاظ على نظافة المدينة وحماية البيئية .