وبذلك، تحتفي المجلة بـ “الإرث المستدام لرواد تجاوزوا الحدود وغيروا مجرى التاريخ”.
وكتبت وسيلة الإعلام النيجيرية “نحن فخورون بالاحتفاء بإرث قادة بارزين ساهموا في تشكيل القارة الإفريقية من خلال التزامهم الثابت بالتقدم والوحدة، تاركين بصمة لا تمحى على مجرى التاريخ”.
وأضافت أنه “ضمن هؤلاء الرواد مصطفى التراب، رجل الأعمال المغربي والرئيس المدير العام للشركة العمومية المغربية لاستخراج الفوسفاط”.
وأشارت المجلة إلى أنه “تجسيدا لروح التمكين الاقتصادي، اضطلع النيجيري أليكو دانغوت، أحد أغنى أثرياء إفريقيا، بدور أساسي في تشكيل المشهد الاقتصادي للقارة”، مضيفة أنه “بفضل روح المقاولة التي يتحلى بها، أثبت أنه بإمكان أرباب المقاولات الأفارقة قيادة التنمية والازدهار المستدامين”.
وأبرز المصدر ذاته أن “هؤلاء القادة، من بين آخرين، أثبتوا أن إفريقيا مصدر للمواهب والابتكار والمرونة”.
وختمت مجلة “ذا نيو أفريكا” بأن “قصصهم تلهمنا للنهوض بريادة متجذرة في الخدمة والابتكار والسعي الحثيث لبناء مستقبل أفضل للجميع”.
وكتبت وسيلة الإعلام النيجيرية “نحن فخورون بالاحتفاء بإرث قادة بارزين ساهموا في تشكيل القارة الإفريقية من خلال التزامهم الثابت بالتقدم والوحدة، تاركين بصمة لا تمحى على مجرى التاريخ”.
وأضافت أنه “ضمن هؤلاء الرواد مصطفى التراب، رجل الأعمال المغربي والرئيس المدير العام للشركة العمومية المغربية لاستخراج الفوسفاط”.
وأشارت المجلة إلى أنه “تجسيدا لروح التمكين الاقتصادي، اضطلع النيجيري أليكو دانغوت، أحد أغنى أثرياء إفريقيا، بدور أساسي في تشكيل المشهد الاقتصادي للقارة”، مضيفة أنه “بفضل روح المقاولة التي يتحلى بها، أثبت أنه بإمكان أرباب المقاولات الأفارقة قيادة التنمية والازدهار المستدامين”.
وأبرز المصدر ذاته أن “هؤلاء القادة، من بين آخرين، أثبتوا أن إفريقيا مصدر للمواهب والابتكار والمرونة”.
وختمت مجلة “ذا نيو أفريكا” بأن “قصصهم تلهمنا للنهوض بريادة متجذرة في الخدمة والابتكار والسعي الحثيث لبناء مستقبل أفضل للجميع”.