على الرغم من أن المساواة المطلقة لن تتحقق أبدًا، إلا أن تصحيح الفجوات سيظل البرنامج السياسي الإنساني الحقيقي الوحيد. أنا ما زلت أؤمن بها مرارًا وتكرارًا. الالتزام الإصلاحي والإنسانية المغربية كبوصلة المساواة هي مجرد الكفاح المستمر ضد الفجوات عشية المؤتمر الثامن عشر لحزب الاستقلال، وهو لحظة حاسمة