و تتناوب الصحف الجزائرية المقربة من السلطة في الإعلان عن وجود مؤامرة، تم التحضير لها في أعمق سرية من قبل جهاز المخابرات المغربي والإسرائيلي والفرنسي. وتشير التقارير إلى وجود اجتماع ثلاثي في إسرائيل عُقد يوم الاثنين الماضي، يهدف إلى تقويض استقرار الجزائر. وفي حين أن الأدبيات التآمرية المتعلقة بالمغرب وإسرائيل تعد ترنيمة للنظام الجزائري، فإن الاتهام الموجه لفرنسا، قبيل زيارة الدولة المحتملة لتبون، يثير العديد من التساؤلات.