أضرم الصحراويون المحتجزون في مخيمات تندوف النار في مقر ما تصفه جبهة البوليساريو بأنه مقرها للدرك ، وعدة مركبات تابعة لها ، وكانت الجماعة غاضبة من انتهاكات هؤلاء المنشقين ، بما في ذلك مداهمة منزل شقيق الحاج بركة الله ، مؤسس «الحركة الصحراوية من أجل السلام» ، والتوتر المتصاعد في المخيمات هو نتيجة حملة القمع والعنف ضد أي صوت يناقش توجهات قادة الجبهة .