أثار المغني المغربي محمد الريفي الجدل بعد ترويجه لأغنيته الجديدة باللهجة المصرية، حيث يطمح إلى أن تكون هذه الأغنية بداية جديدة له في عالم الفن من قلب مصر. يأتي ذلك بعد تراجعه عن قرار الاعتزال الذي أعلن عنه سابقًا، مبررًا إياه بأسباب "دينية" ومروره بفترة اكتئاب حاد.
الريفي، الذي عاد بعد انضمامه إلى شركة إنتاج مصرية جديدة، تعرض لانتقادات من بعض المتابعين الذين وصفوا مواقفه بـ"المهتزة"، وذلك بسبب تناقضاته العلنية التي تجمع بين رغبته في الاعتزال وعودته مجددًا للساحة الفنية.