عند وصوله، استعرض الأمير مولاي الحسن تشكيلة من الحرس الملكي قبل أن يلتقي بعدد من الشخصيات البارزة، بما في ذلك وزير الفلاحة ووالي جهة فاس-مكناس، إلى جانب ممثلين عن الجهات الفلاحية والمؤسسات الداعمة للملتقى.
تُعد فرنسا ضيف شرف هذه الدورة، مما يعكس العلاقات الثنائية القوية بين البلدين. كما يشارك في الملتقى ممثلون من 70 دولة، بما في ذلك شخصيات من دول إفريقية وآسيوية، إلى جانب شركاء في التنمية مثل منظمة «إسيسكو» والمجلس العالمي للمياه.
خلال جولته في الملتقى، زار ولي العهد عدة أجنحة، منها «جهات»، و«ماء وري»، و«بحث وابتكار»، حيث استعرض أحدث الابتكارات في المجال الفلاحي. كما شملت زيارته أروقة «الأطراف الراعية»، و«المؤسسات»، و«الصناعات الغذائية»، و«الفلاحة الرقمية»، و«الطبيعة والبيئة»، و«الآلات»، و«المنتجات المجالية»، و«مدخلات الماشية»، و«تربية الماشية».
يمتد الملتقى على مساحة 12.4 هكتارًا ويستضيف أكثر من 1500 عارض، مع تنظيم ندوات علمية وموائد مستديرة تهدف إلى تبادل الخبرات واستكشاف حلول مستدامة للتحديات المناخية. يهدف الملتقى إلى تعزيز الإنتاج الفلاحي والحيواني، ودعم الصناعات الغذائية، مما يجعله منصة رئيسية للقاءات وفرص الشراكة في إفريقيا.
نجح الملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب في ترسيخ مكانته كحدث لا غنى عنه في القطاع الفلاحي، مسهمًا في تعزيز التعاون بين الفاعلين الرئيسيين في المنظومة الفلاحية، وداعماً للسيادة الغذائية المستدامة في البلاد.
تُعد فرنسا ضيف شرف هذه الدورة، مما يعكس العلاقات الثنائية القوية بين البلدين. كما يشارك في الملتقى ممثلون من 70 دولة، بما في ذلك شخصيات من دول إفريقية وآسيوية، إلى جانب شركاء في التنمية مثل منظمة «إسيسكو» والمجلس العالمي للمياه.
خلال جولته في الملتقى، زار ولي العهد عدة أجنحة، منها «جهات»، و«ماء وري»، و«بحث وابتكار»، حيث استعرض أحدث الابتكارات في المجال الفلاحي. كما شملت زيارته أروقة «الأطراف الراعية»، و«المؤسسات»، و«الصناعات الغذائية»، و«الفلاحة الرقمية»، و«الطبيعة والبيئة»، و«الآلات»، و«المنتجات المجالية»، و«مدخلات الماشية»، و«تربية الماشية».
يمتد الملتقى على مساحة 12.4 هكتارًا ويستضيف أكثر من 1500 عارض، مع تنظيم ندوات علمية وموائد مستديرة تهدف إلى تبادل الخبرات واستكشاف حلول مستدامة للتحديات المناخية. يهدف الملتقى إلى تعزيز الإنتاج الفلاحي والحيواني، ودعم الصناعات الغذائية، مما يجعله منصة رئيسية للقاءات وفرص الشراكة في إفريقيا.
نجح الملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب في ترسيخ مكانته كحدث لا غنى عنه في القطاع الفلاحي، مسهمًا في تعزيز التعاون بين الفاعلين الرئيسيين في المنظومة الفلاحية، وداعماً للسيادة الغذائية المستدامة في البلاد.