وشهدت الورشة حضورًا كبيرًا من مربي الإبل في المنطقة، بالإضافة إلى مجموعة من التعاونيات التي تعمل في هذا المجال بالأقاليم الجنوبية، مما جعلها مناسبة للقاء والتبادل بين الفاعلين والفاعلات في هذا المجال المتنامي.
وأكد الدكتور بوعبيد، أستاذ باحث بـASARI، في تصريح لـه، أن الهدف الرئيسي للمعهد هو تحقيق التنمية السوسيو-اقتصادية للمنطقة من خلال استثمار المنتجات الحيوانية والنباتية. يعتمد التعامل الاحترافي للمؤسسة مع المجتمع المدني والعاملين في مجال تربية الإبل على التعاون المشترك كوسيلة فعّالة لحل المشاكل الاقتصادية، وذلك من خلال توفير الخبرة العلمية والموارد المتطورة المتاحة في مختبراتها.
هذا اللقاء يبرز أهمية التطور الملحوظ الذي يشهده قطاع تربية الإبل، ويسلط الضوء على دور المؤسسات العلمية في تعزيز قيمة هذه المنتجات وتحويلها إلى مصادر دخل مستدامة لأبناء المنطقة.
وأكد الدكتور بوعبيد، أستاذ باحث بـASARI، في تصريح لـه، أن الهدف الرئيسي للمعهد هو تحقيق التنمية السوسيو-اقتصادية للمنطقة من خلال استثمار المنتجات الحيوانية والنباتية. يعتمد التعامل الاحترافي للمؤسسة مع المجتمع المدني والعاملين في مجال تربية الإبل على التعاون المشترك كوسيلة فعّالة لحل المشاكل الاقتصادية، وذلك من خلال توفير الخبرة العلمية والموارد المتطورة المتاحة في مختبراتها.
هذا اللقاء يبرز أهمية التطور الملحوظ الذي يشهده قطاع تربية الإبل، ويسلط الضوء على دور المؤسسات العلمية في تعزيز قيمة هذه المنتجات وتحويلها إلى مصادر دخل مستدامة لأبناء المنطقة.