وتم فرض الرسوم الجمركية على الخضروات المستوردة منذ بداية العام حتى نهاية أبريل 2024، إلا أن الإلغاء المقرر في مايو أتاح فرصة لانخفاض الأسعار بشكل كبير، مما ساهم في تحسين الوضع للعاملين والمستهلكين على حد سواء.
كما رصدت بعض الجرائد الوطنية، التطورات في سوق الخضروات في نواكشوط، حيث أكد البائعون أن الإجراء جلب البهجة لهم وللمستهلكين، إذ أصبح بإمكان الجميع الآن شراء الطماطم، والجزر، والملفوف، والباذنجان بأسعار أقل بكثير.
كما رصدت بعض الجرائد الوطنية، التطورات في سوق الخضروات في نواكشوط، حيث أكد البائعون أن الإجراء جلب البهجة لهم وللمستهلكين، إذ أصبح بإمكان الجميع الآن شراء الطماطم، والجزر، والملفوف، والباذنجان بأسعار أقل بكثير.
وكان سعر الطماطم يتراوح بين 40 و50 أوقية للكيلو، والآن يكفي 20 إلى 18 أوقية. وكان يتعين دفع ما بين 30 و40 أوقية مقابل كيلوغرام من الجزر، وبعد رفع الرسوم الجمركية، انخفض السعر إلى ما بين 15 و16 أوقية. هذا الاستنتاج ينطبق أيضًا على الفواكه التي لم تشملها الرسوم الجمركية.
يجدر بالذكر أن الهدف من فرض الرسوم الجمركية على الخضروات المستوردة إلى موريتانيا بين الأول من يناير و30 أبريل من كل عام هو حماية الإنتاج المحلي من الخضروات، التي غالبًا ما لا تكفي ولا تنافس بشكل جيد. ويضمن الإنتاج المحلي للخضروات في موريتانيا، على الأقل، 25% من احتياجات البلاد من الخضروات.
يجدر بالذكر أن الهدف من فرض الرسوم الجمركية على الخضروات المستوردة إلى موريتانيا بين الأول من يناير و30 أبريل من كل عام هو حماية الإنتاج المحلي من الخضروات، التي غالبًا ما لا تكفي ولا تنافس بشكل جيد. ويضمن الإنتاج المحلي للخضروات في موريتانيا، على الأقل، 25% من احتياجات البلاد من الخضروات.