ووفق ما أوردته تقارير إخبارية متعددة، يتسبب هذا المخدر الذي يطلق عليه «كوش»، في نوم الأشخاص أثناء المشي، أو السقوط، أو ارتطام رؤوسهم بالأسطح الصلبة، أو السير وسط حركة المرور.
ويتكون كوش الذي يشبه في شكله وطريقة استعماله مخدر الحشيش، من مزيج من القنب الهندي والفنتانيل ومادتي الترامادول والفورمالديهايد ومواد أخرى لها تأثيرات جانبية يصعب التخلص منها.
وتم الإبلاغ، عن رصد عقار « كوش » في عدد من الدول غرب أفريقيا، سيما سيراليون، غينيا وليبيريا.
ووفق ما أوردته تقارير إخبارية، تعتبر سيراليون الدولة الواقعة في غرب إفريقيا والمصنفة من بين أفقر دول العالم، من أكثر الدول تضررا من الانتشار الواسع لهذا المخدر، حيث أكد جوسو ماتيا، القائم بأعمال المشرف الطبي والطبيب النفسي المقيم مستشفى الطب النفسي الوحيد في سيراليون، في تصريح سابق ل »أفريقيا نت »، إن 60 في المائة من حالات دخول المستشفى مرتبطة بالكوش.
وأكد ماتيا بأن العديد من مدمني الكوش لا يمكنهم الوصول إلى العلاج على الإطلاق، إذا كانوا غير ضارين، فإنهم يُتركون بمفردهم، ويعيشون على أنهم « زومبي » ولكن لا أحد يعتني بهم.
ويتكون كوش الذي يشبه في شكله وطريقة استعماله مخدر الحشيش، من مزيج من القنب الهندي والفنتانيل ومادتي الترامادول والفورمالديهايد ومواد أخرى لها تأثيرات جانبية يصعب التخلص منها.
وتم الإبلاغ، عن رصد عقار « كوش » في عدد من الدول غرب أفريقيا، سيما سيراليون، غينيا وليبيريا.
ووفق ما أوردته تقارير إخبارية، تعتبر سيراليون الدولة الواقعة في غرب إفريقيا والمصنفة من بين أفقر دول العالم، من أكثر الدول تضررا من الانتشار الواسع لهذا المخدر، حيث أكد جوسو ماتيا، القائم بأعمال المشرف الطبي والطبيب النفسي المقيم مستشفى الطب النفسي الوحيد في سيراليون، في تصريح سابق ل »أفريقيا نت »، إن 60 في المائة من حالات دخول المستشفى مرتبطة بالكوش.
وأكد ماتيا بأن العديد من مدمني الكوش لا يمكنهم الوصول إلى العلاج على الإطلاق، إذا كانوا غير ضارين، فإنهم يُتركون بمفردهم، ويعيشون على أنهم « زومبي » ولكن لا أحد يعتني بهم.