يقترب المغرب من استكمال اتفاق استيراد 2500 رأس من الأبقار الحية من الباراغواي، في خطوة تهدف إلى تنويع مصادر الاستيراد وضمان توازن العرض في السوق الوطنية، خاصة مع اقتراب عيد الأضحى. وقد وقعت الجهات المغربية اتفاقاً مبدئياً مع المصدرين في الباراغواي، في انتظار الموافقة النهائية من السلطات الصحية

أثار قرار الحكومة الإسبانية، الذي يقضي بمنح مساعدة مالية قدرها 2,5 مليون يورو للمغرب بهدف دعم جهود مراقبة الهجرة، موجة من الانتقادات داخل مجلس النواب الإسباني. ويأتي هذا التمويل في إطار تعاون ثنائي لمكافحة الهجرة غير النظامية، ويتعلق بتجهيز المغرب بمركبات متخصصة لتعزيز قدرته على مراقبة حدوده. غير

في إطار دعم المقاولات الصغيرة جداً (TPE)، دعا والي بنك المغرب، عبد اللطيف جوهري، إلى تعزيز الجهود لدعم هذا القطاع الحيوي. ومن المقرر عقد اجتماع ثلاثي الأطراف بين بنك المغرب والبنوك التجارية والاتحاد العام لمقاولات المغرب (CGEM) خلال الشهر المقبل، أو على أبعد تقدير في النصف الأول من عام 2025.

أصدر بنك المغرب توقعاته للنمو الاقتصادي الوطني، حيث يُتوقع أن يصل معدل النمو إلى 3.2% في عام 2024، مع تسارع تدريجي ليبلغ 3.9% في عام 2025 و4.2% في عام 2026. وتعكس هذه التوقعات تحسن الأوضاع الاقتصادية في المملكة، مدعومة بإصلاحات هيكلية ومبادرات حكومية لتعزيز الاستثمار والإنتاجية. كما يُتوقع أن

فرض الاتحاد الأوروبي، اعتبارًا من 15 مارس، رسومًا نهائية لمكافحة الإغراق على واردات بعض الجنوط المصنوعة من الألومنيوم القادمة من المغرب. ووفقًا لتحقيقاته، فإن هذه المنتجات، التي تُصنع في المغرب، تُباع بأسعار أقل من قيمتها الحقيقية في السوق الأوروبية، مما يؤثر على المنافسة العادلة. تأتي هذه الخطوة