سجل قطاع السياحة في المغرب أداءً قويًا مع وصول عدد السياح إلى حوالي 2,7 مليون زائر بحلول نهاية فبراير 2025، بزيادة قدرها 24% مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق. هذا النمو يعكس عودة الثقة في السوق السياحية المغربية، مدعومًا بتحسن البنية التحتية وتنوع العروض السياحية. ومن المتوقع أن تستمر هذه

أفادت تقارير صادرة عن بنك المغرب (BAM) والوكالة الوطنية للمحافظة العقارية بأن مؤشر أسعار الأصول العقارية (IPAI) حافظ على استقراره خلال عام 2024 مقارنة بعام 2023. هذا الاستقرار يعكس توازنًا في سوق العقارات، رغم التحديات الاقتصادية العامة. وعلى صعيد آخر، شهدت مبيعات العقارات ارتفاعًا ملحوظًا، مما

افتُتحت يوم الجمعة النسخة الثالثة عشرة من معرض "Moto Days" في العاصمة الإيطالية روما، وهو حدث مرموق مخصص للسياحة بالدراجات النارية، بمشاركة المغرب كضيف شرف. يُبرز هذا الحدث الدور المتنامي للمغرب كوجهة سياحية متميزة، حيث استعرض الجناح المغربي التنوع الثقافي والجغرافي للمملكة، بالإضافة إلى البنية

أظهر مؤشر الحرية الاقتصادية لعام 2025 أن المغرب يحتل المرتبة الأولى في منطقة شمال إفريقيا، مع تسجيله 60,3 نقطة، وهو ما يمثل تحسناً مقارنة بالعام الماضي. ويأتي هذا التقدم ليؤكد الجهود المبذولة من قبل المملكة لتعزيز مناخ الأعمال وتشجيع الاستثمار من خلال إصلاحات اقتصادية وهيكلية. في المقابل، تراجعت

من المتوقع أن يسجل قطاع الصناعة التحويلية بالمغرب ارتفاعًا طفيفًا في الإنتاج خلال الربع الأول من عام 2025، وفقًا لتوقعات المندوبية السامية للتخطيط (HCP). هذا النمو يعكس مرونة القطاع الصناعي في مواجهة التحديات الاقتصادية العالمية، ويعزز من مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي الوطني. تشمل العوامل