أَلو يا جَزَائِرُ هُنَا الرِّبَاطْ هَلْ فِي الْخَطِّ مُجيبٌ أَمْ لَا؟ لِمَاذَا لَا تُجِيبِينِي، أَتُرَى؟ أَتَزْعَلِينَ قَلِيلًا أَوْ كَثِيرًا؟ جَزَائِرُ، يَوْمًا سَتَعْرِفِينَ التَّارِيخْ وَخُصُوصًا مَعْنَى هَذَا التَّارِيخْ بَعْدَ وَاشِنْطُنَ، بِرْلِينْ وَمَدْرِيدْ بَارِيسُ تَفْكُرُ