تلعب التغذية دوراً جوهرياً في الحفاظ على الصحة الجسدية والنفسية، وقد أثبتت الأبحاث أن بعض الأطعمة يمكن أن تحدث فرقاً كبيراً في الوقاية من الأمراض التنكسية العصبية، مثل مرض الزهايمر. في هذا السياق، برز زيت الزيتون كأحد العناصر الغذائية الأساسية التي تساعد على حماية الدماغ من التدهور المعرفي. النظام

يُعد تحقيق التوازن بين خسارة الدهون وبناء العضلات من أفضل الطرق للوصول إلى جسم صحي وقوام رشيق. وعلى الرغم من أن خسارة الوزن قد تبدو سهلة للبعض، إلا أن التحدي الحقيقي يكمن في فقدان الدهون الزائدة مع الحفاظ على الكتلة العضلية. لتحقيق هذا الهدف بطريقة صحية ومستدامة، يجب اتباع عادات غذائية مدروسة تدعم

أعلنت مجموعة أكديطال، الرائدة في القطاع الصحي الخاص بالمغرب، عن خطوة استراتيجية جديدة لتعزيز حضورها في المناطق الجنوبية للمملكة، وذلك من خلال حيازتها لمصحة العيون ومركز الحكمة الطبي بمدينة العيون. هذه الخطوة تأتي في إطار التزام المجموعة بتوسيع نطاق خدماتها الصحية وتوفير رعاية طبية متكاملة ومتطورة

تواصل الحصبة (بوحمرون) انتشارها في مختلف مناطق المغرب، حيث كشفت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية عن تسجيل أكثر من 3 آلاف إصابة جديدة و6 حالات وفاة خلال أسبوع واحد، ما يعكس استمرار تفشي المرض رغم الجهود المبذولة لاحتوائه. ورغم تسجيل انخفاض طفيف في عدد الإصابات مقارنة بالأسابيع السابقة، إلا أن معدلات

الصيام ليس مجرد عبادة دينية، بل هو أسلوب حياة له تأثيرات عميقة على الصحة الجسدية والنفسية. فقد أظهرت الدراسات الحديثة أن الصيام يلعب دورًا مهمًا في إعادة ضبط إيقاع الساعة البيولوجية للجسم، مما ينعكس إيجابيًا على جودة النوم، التمثيل الغذائي، والحالة النفسية. ولكن ما هي الساعة البيولوجية؟ وكيف يؤثر