وتمت إعادة انتخاب السيد بول كاغامي، في يوليوز الماضي، لولاية رابعة عقب فوزه في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية بأزيد من 98 بالمائة من مجموع الأصوات.
وجرت مراسم حفل التنصيب الرسمي للرئيس الرواندي بحضور العديد من قادة الدول والحكومات، وأعضاء السلك الدبلوماسي المعتمد برواندا، وشخصيات أخرى.
وكان الحبيب المالكي مرفوقا في هذا الحفل بسفير جلالة الملك لدى جمهورية رواندا ، يوسف العماني.
يذكر أن صاحب الجلالة الملك محمد السادس كان قد بعث برقية تهنئة إلى بول كاغامي بمناسبة إعادة انتخابه رئيسا لجمهورية رواندا.
ومما جاء في برقية جلالة الملك “وإذ أشيد بما حظيتم به من ثقة متجددة لقيادة الشعب الرواندي الشقيق، والمضي به قدما لتحقيق تطلعاته إلى المزيد من الإنجازات والمكتسبات واضطراد التقدم والرخاء، أؤكد لكم عزمي على مواصلة العمل سويا معكم من أجل توطيد ما يجمع بين بلدينا من علاقات متميزة مطبوعة بروح الأخوة والتقدير المتبادل، وترسيخ تعاون مغربي-رواندي مثمر، يخدم المصالح المشتركة لشعبينا الشقيقين، ويدعم جسور التضامن والتكامل بين دول قارتنا الإفريقية”.
وجرت مراسم حفل التنصيب الرسمي للرئيس الرواندي بحضور العديد من قادة الدول والحكومات، وأعضاء السلك الدبلوماسي المعتمد برواندا، وشخصيات أخرى.
وكان الحبيب المالكي مرفوقا في هذا الحفل بسفير جلالة الملك لدى جمهورية رواندا ، يوسف العماني.
يذكر أن صاحب الجلالة الملك محمد السادس كان قد بعث برقية تهنئة إلى بول كاغامي بمناسبة إعادة انتخابه رئيسا لجمهورية رواندا.
ومما جاء في برقية جلالة الملك “وإذ أشيد بما حظيتم به من ثقة متجددة لقيادة الشعب الرواندي الشقيق، والمضي به قدما لتحقيق تطلعاته إلى المزيد من الإنجازات والمكتسبات واضطراد التقدم والرخاء، أؤكد لكم عزمي على مواصلة العمل سويا معكم من أجل توطيد ما يجمع بين بلدينا من علاقات متميزة مطبوعة بروح الأخوة والتقدير المتبادل، وترسيخ تعاون مغربي-رواندي مثمر، يخدم المصالح المشتركة لشعبينا الشقيقين، ويدعم جسور التضامن والتكامل بين دول قارتنا الإفريقية”.