بعد واقعة «بيدوفيل الجديدة»، التي خلقت ضجة واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي الأسبوع الماضي، والتي تسببت في حالة من الرعب لدى أولياء الأمور، بسبب فقدانهم للثقة في مؤطري المخيمات الأمر الذي دفع بعضهم إلى اتخاد قرار بعدم إرسال أبنائهم لأي رحلات مدرسية أو مخيمات صيفية مخافة أن يتحول أحد أبنائهم لضحية

استنكر عدد كبير من المغاربة على مواقع التواصل الاجتماعي، انتشار ظاهرة احتلال الملك العمومي، في مجموعة من الشواطئ الموجودة بالمدن الساحلية، التي يقضون فيها عطلة الصيف، معبرين عن تذمرهم من المبالغ الكبيرة التي يتم فرضها عليهم، من أجل كراء المظلات والكراسي التي يصل ثمنها إلى 50 درهم . وتعليقا على هذا

على غير المعتاد خلال مناسبة عاشوراء، اشتكى بعض تجار الألعاب بأحد أسواق الدار البيضاء من قلة الإقبال على اقتناء «قشاوش عاشوراء» مقارنة مع السنوات الماضية . بأحد أسواق درب السلطان بالدار البيضاء، سجل عدد من تجار ألعاب الأطفال و«الطعارج» تباطئ الحركة التجارية بالمقارنة مع سنوات ما قبل الجائحة، مرجعين

وقفت أمام طابور من المواطنين، ينتظرون ان يتم المصادقة على وثائق تخصهم، وجدتني في الرقم ثلاثين او أكثر. لم تكن المرة الاولى، ولا الثانية ولا حتى الثالثة خلال هذا الشهر التي ازور فيها مقاطعة الحي، كرها لا طوعا، طلبا للمصادقة على وثائق بدوري، وليست ايضا المرة الاولى ولا الثانية التي اعود فيها ادراجي

أعلنت الوكالة الوطنية للمياه والغابات أنها تصدر بشكل يومي، بناء على معطيات علمية، خرائط تنبؤ تحدد بدقة المناطق الحساسة والمعرضة لخطر اندلاع الحرائق الغابوية، وذلك من أجل استباق هذه الظاهرة على الصعيد الوطني. وذكر الوكالة في بلاغ لها أنه بالنسبة ليومي الثلاثاء وغدا الأربعاء، فقد مكن تحليل البيانات