حياتنا
لأن ضمان شروط ولوج العلاقة الزوجية من باب هذا الفهم التعاقدي والتشاركي يساهم بقدر كبير في الإجابة عن العديد من المشاكل التي تشكل مقدمات الإخلال بمفهوم الاستقرار الأسري، من حيث الحرص على خلق شروط التفاهم والانسجام بين الطرفين المتعاقدين، وتبادل التقدير والاحترام بينهما، والإعلاء من قيمة العطف
ضمن العدد 26 من نشرة “مختصرات المندوبية السامية للتخطيط” التي حملت عنوان “استعمال الوقت اليومي عند الأشخاص المسنين في المغرب”، أوضحت المندوبية السامية للتخطيط أن الأنشطة الترفيهية تستحوذ على 22 في المئة من الوقت اليومي للأشخاص المسنين، أي بمتوسط 5 ساعات و16 دقيقة يوميا . وأشارت المندوبية إلى أن
ككل صباح عند الافطار، اقوم بجولة على مواقع التواصل الإجتماعي، يتجاذبني حب الاستطلاع عندي، وحسي الصحافي، اشاهد اشياء تافهة احيانا لبعض "صناع المحتوى" والتي قد تكون مضحكة او مسلية، وبحثي عن الاخبار المهمة هنا وهناك.. وجدتني محاصرة بتكهنات عن المدونة، وفيديوهات ساخرة عن ماقد تصبح عليه المرأة من "
قبل قرابة أسبوع من الآن ، عاش المغرب والمغاربة، تجربة قاسية، لازالت وستزال تبعاتها النفسية والجسدية والمادية تؤثر على جميع من عايشها، بل وعلى كل من سمع بها. فعندما تضرب الكوارث الطبيعية جهة ما او منطقة ما، مثل الزلازل، سييترتب لا محالة عدة تأثيرات على الأفراد والمجتمعات وفرض تحديات هائلة تتعلق
“إنها مأساة، لقد فقدنا إخوانا وأخوات. أطفال أصبحوا أيتاما بين عشية وضحاها” تصرخ عائشة بقلب مليء بالشفقة والأسى، وهي تضع عربة تسوق مليئة بمنتوجات مخصصة للأطفال بمدخل أحد المتاجر الكبرى بالرباط . “كل من موقعه، كل حسب استطاعته”، تقول هذه السيدة الحامل المقبلة على مايبدو على الولادة . بعد مرور خمسة
بأياديهم العارية يزيل منقذون الركام، يساعدهم متطوعون ورجال من القرية. ورغم أنهم يعلمون يقينا أن جثث ثلاثة أشخاص من نفس العائلة لا تزال عالقة هناك لكنهم الذين يصرون على عدم توقف أعمال إزالة الردم . في قرية دوار تاركة -على بعد نحو 90 كلم من مدينة مراكش- تلفح رائحة الموت الزائر كما تلفحه الريح المحملة
أكد عادل غزالي، أستاذ علم النفس الاجتماعي، أن المغاربة يفتقدون إلى ثقافة التعامل مع الظواهر الطبيعية، والمواكبة النفسية أو الإعداد النفسي لهذه الكوارث . وأوضح غزالي في تصريح له، تعليقا على واقعة “زلزال الحوز” أن أسباب عدم القدرة على التعامل مع الكوارث، يرجع بالأساس إلى البطء في التفاعل مع الخبر
​قدم أول من التقيناهم في تافجيغت تقييما صريحا للدمار الناجم عن زلزال المغرب. وقالوا” الناس في هذه القرية إما في المستشفى أو ماتوا”. عندما صعدنا فوق الأنقاض، فهمنا كيف لم يكن بإمكان أحد أن يسلم. لم يكن الطوب والحجارة في منازلهم التقليدية قادرة على مواجهة هذا الزلزال . تم تأكيد موت تسعين من سكان
قع العديد من البلدان العربية في نطاق الخطر الزلزالي، وقد أشارت بعض الدراسات إلى أن أكثر من 30 في المئة من سكان الدول العربية يعيشون في مناطق خطر زلزالي متوسط أو مرتفع . “لا شك أنها ندمت على ترك بنتيها تقضيان الليل في بيت جدهما”، هكذا صاح عبد الرحمن وهو يرى أمّا مكلومة فقدت فلذتي كبدها وأفرادا من
مباشرة بعد فاجعة الزلزال، الذي ضرب عدة مناطق في المغرب، ليلة الجمعة، انطلقت موجة تضامن مذهلة، للإنقاذ والمساعدة أولا، ثم لتجاوز تبعات هذه المحنة، والوقوف ماديا ورمزيا مع ضحايا الكارثة وذويهم . موجة تضامن وحملات مساعدة مكثفة أبانت مرة أخرى عن لحمة المغاربة، وقدرتهم على تحمل النوائب بكرامة وصبر وردود
1 ... « 49 50 51 52 53 54 55 » ... 68




القائمة الجانبية الثابتة عند اليمين





Buy cheap website traffic