تعد حديقة "جنان السبيل" التاريخية مكانًا يعكس التنوع الحضاري والإنساني للعاصمة الروحية، فمنذ تأسيسها وحتى اليوم، استمرت في الازدهار والتكيف مع مختلف العصور والتحديات. تمتد هذه الحديقة على مساحة تقدر بنحو 7.5 هكتار وتحتضن حوالي ألف نوع من النباتات.
تعتبر "جنان السبيل" مكانًا فريدًا في جماله وتاريخه، حيث يمكن القول إنها تشبه حدائق الأندلس المفقودة، وهو ما يبرز من خلال مرافقها ومناظرها الطبيعية الخلابة. تحتوي الحديقة على ثمانية أبواب ضخمة مزركشة من الحديد تسهل مرور السكان بين المدينة القديمة والمدينة الجديدة، وهو ما جعلها تعرف باسم "السبيل".
تضم الحديقة أنواعًا متعددة من الأشجار والنباتات التي تعطيها منظرًا جماليًا مهيبًا. تعد هذه الحديقة مركزًا ثقافيًا وتاريخيًا حيويًا يجذب الزوار من مختلف الجنسيات، وتستضيف العديد من الفعاليات الثقافية والفنية، مما يضفي عليها رونقًا خاصًا.
ومن أجل الحفاظ على هذا التراث الثقافي والبيئي الهام، عملت مؤسسة محمد السادس لحماية البيئة بالتعاون مع الجهات المحلية على تأهيل الحديقة وصيانتها، وتحويلها إلى مكان مفتوح للاستمتاع بالطبيعة والتاريخ.
تعتبر "جنان السبيل" مكانًا فريدًا في جماله وتاريخه، حيث يمكن القول إنها تشبه حدائق الأندلس المفقودة، وهو ما يبرز من خلال مرافقها ومناظرها الطبيعية الخلابة. تحتوي الحديقة على ثمانية أبواب ضخمة مزركشة من الحديد تسهل مرور السكان بين المدينة القديمة والمدينة الجديدة، وهو ما جعلها تعرف باسم "السبيل".
تضم الحديقة أنواعًا متعددة من الأشجار والنباتات التي تعطيها منظرًا جماليًا مهيبًا. تعد هذه الحديقة مركزًا ثقافيًا وتاريخيًا حيويًا يجذب الزوار من مختلف الجنسيات، وتستضيف العديد من الفعاليات الثقافية والفنية، مما يضفي عليها رونقًا خاصًا.
ومن أجل الحفاظ على هذا التراث الثقافي والبيئي الهام، عملت مؤسسة محمد السادس لحماية البيئة بالتعاون مع الجهات المحلية على تأهيل الحديقة وصيانتها، وتحويلها إلى مكان مفتوح للاستمتاع بالطبيعة والتاريخ.