وفي تصريح رسمي من عبد اللطيف معزوز، أوضح رئيس جهة الدار البيضاء سطات، عبد اللطيف معزوز، أن الأخبار المنتشرة لا تعكس الحقيقة. وأكد أن استراتيجية التواصل التي تعمل إدارة الجهة على برمجتها لا تخص المجلس أو شخصًا بعينه، بل تهدف إلى إبراز جهة الدار البيضاء سطات كوحدة ترابية ذات أهمية وطنية وقارية. الهدف من هذه الاستراتيجية هو تعزيز مؤهلات الجهة السوسيو-اقتصادية والجغرافية والثقافية، بهدف الحفاظ على ريادتها وجاذبيتها كقبلة رئيسية للمستثمرين المغاربة والأجانب على حد سواء.
وأشار معزوز حول حقيقة الصفقة والتفاصيل القانونية إلى أن الأخبار التي تم تداولها بشأن فوز شركة معينة بصفقة تواصل لم يتم الإعلان عنها هي معلومات غير صحيحة. في الواقع، لم يتم منح الصفقة لأي شركة حتى الآن، حيث أن طلب العروض الخاص بالتواصل كان عديم الجدوى (infructueux)، وفقًا لما تنص عليه المساطر القانونية المعمول بها.
الجهة ما زالت تعمل على التحضير لإطلاق طلب عروض جديد يتضمن جميع الشروط القانونية المطلوبة، وستكون العملية مفتوحة أمام جميع الشركات المتخصصة في هذا المجال، وفقًا لقواعد الشفافية والمنافسة المشروعة.
ويعد الغرض من هذه الاستراتيجية ليس تلميع صورة أي شخص، بل التركيز على إبراز مؤهلات الجهة كواحدة من أكثر المناطق الاستراتيجية في المغرب وأفريقيا. فجهة الدار البيضاء سطات تعتبر قلبًا اقتصاديًا نابضًا ومركزًا للعديد من الاستثمارات الحيوية التي تساهم في الاقتصاد الوطني. ومن خلال هذه الاستراتيجية، تسعى الجهة إلى تعزيز مكانتها وتحفيز المزيد من الاستثمارات الوطنية والدولية.
والجدير بالذكر أن هذا الحادث يسلط الضوء على أهمية التحقق من الأخبار والمصادر قبل تصديقها أو مشاركتها. انتشار الأخبار الزائفة (fake news) يمكن أن يضر بسمعة الشخصيات العامة ويؤثر على سير العمل المؤسساتي. في هذه الحالة، الخبر المغلوط حول الصفقة المرتبطة برئيس جهة الدار البيضاء سطات تسبب في خلق حالة من الالتباس والتشويش على الرأي العام، وهو ما يستدعي من الجميع توخي الحذر.
ومن الضروري التأكيد على أن المعلومات التي تم تداولها بخصوص الصفقة المتعلقة برئيس جهة الدار البيضاء سطات غير صحيحة، وأنه لا يوجد أي دليل على أن الصفقة قد منحت لشركة معينة. إدارة الجهة تعمل وفقًا للمساطر القانونية المعمول بها، وما زالت بصدد التحضير لطلب عروض جديد بشفافية كاملة. لهذا، يجب توخي الحذر وعدم الانسياق وراء الأخبار الزائفة التي تهدف إلى التشويش على الرأي العام.
وأشار معزوز حول حقيقة الصفقة والتفاصيل القانونية إلى أن الأخبار التي تم تداولها بشأن فوز شركة معينة بصفقة تواصل لم يتم الإعلان عنها هي معلومات غير صحيحة. في الواقع، لم يتم منح الصفقة لأي شركة حتى الآن، حيث أن طلب العروض الخاص بالتواصل كان عديم الجدوى (infructueux)، وفقًا لما تنص عليه المساطر القانونية المعمول بها.
الجهة ما زالت تعمل على التحضير لإطلاق طلب عروض جديد يتضمن جميع الشروط القانونية المطلوبة، وستكون العملية مفتوحة أمام جميع الشركات المتخصصة في هذا المجال، وفقًا لقواعد الشفافية والمنافسة المشروعة.
ويعد الغرض من هذه الاستراتيجية ليس تلميع صورة أي شخص، بل التركيز على إبراز مؤهلات الجهة كواحدة من أكثر المناطق الاستراتيجية في المغرب وأفريقيا. فجهة الدار البيضاء سطات تعتبر قلبًا اقتصاديًا نابضًا ومركزًا للعديد من الاستثمارات الحيوية التي تساهم في الاقتصاد الوطني. ومن خلال هذه الاستراتيجية، تسعى الجهة إلى تعزيز مكانتها وتحفيز المزيد من الاستثمارات الوطنية والدولية.
والجدير بالذكر أن هذا الحادث يسلط الضوء على أهمية التحقق من الأخبار والمصادر قبل تصديقها أو مشاركتها. انتشار الأخبار الزائفة (fake news) يمكن أن يضر بسمعة الشخصيات العامة ويؤثر على سير العمل المؤسساتي. في هذه الحالة، الخبر المغلوط حول الصفقة المرتبطة برئيس جهة الدار البيضاء سطات تسبب في خلق حالة من الالتباس والتشويش على الرأي العام، وهو ما يستدعي من الجميع توخي الحذر.
ومن الضروري التأكيد على أن المعلومات التي تم تداولها بخصوص الصفقة المتعلقة برئيس جهة الدار البيضاء سطات غير صحيحة، وأنه لا يوجد أي دليل على أن الصفقة قد منحت لشركة معينة. إدارة الجهة تعمل وفقًا للمساطر القانونية المعمول بها، وما زالت بصدد التحضير لطلب عروض جديد بشفافية كاملة. لهذا، يجب توخي الحذر وعدم الانسياق وراء الأخبار الزائفة التي تهدف إلى التشويش على الرأي العام.