محمد ذهبي، الكاتب العام للاتحاد العام للمقاولات والمهن “UGEP”، أوضح أن إنجاز المنصة التسويقية في حد السوالم، الخاصة بجميع المنتجات الحيوانية والنباتية، والتي ستشمل تجار الخضر والفواكه والأسماك والدواجن واللحوم تطرح بعض الإشكالات.
وأضاف في تصريح له، أن هذه المنصة التي ستتواجد بمنطقة “الخيايطة” بالدار البيضاء، ستكون مشروعا يشمل جميع الأنشطة، وعلى الرغم من إيجابياتها إلا أنها تطرح مشكلا اجتماعيا، يتمثل في التداعيات الاقتصادية على الفئات الهشة التي تشتغل بالأسواق الكبرى والتي يصل عددها قرابة عشرون ألفا.
وأشار ذهبي إلى أن هذه الفئات التي تشتغل في أسواق الجملة وأسواق السمك، لا تتوفر على محلات ولا تشتغل بها، وإنما تظل فئة مياومة تستمد قوتها اليومي من حمل الأثقال ومساعدة الشاحنات الكبرى على التنقل بالأسواق، موضحا في السياق ذاته أنها تقطن في أماكن بالقرب من سوق الجملة منها “حي مولاي رشيد”، و”حي لالة مريم”.
وأضاف: ”عندما ستعمل السلطات والجهات المنتخبة على نقل أسواق الجملة إلى هذه المنصة التسويقية، فإننا سنحكم على مصير عشرون ألف شخص بالتشرد، لأن فئة المياومين مورد رزقهم من هذه الأسواق، وسنكون حينها أمام أرقام صعبة”.
وأكد أن الفئات التي تشتغل حاليا تصنف ضمن “طالب معاشو” بالعامية، يوجدون ضمن القطاع غير المهيكل، منهم الأشخاص الذين يقومون بحمل السلع وتوصيلها، وبيع الأسماك خارج سوق السمك، أو بيع رؤوس الأبقار والأغنام ونقلها بوسائل نقل خاصة بهم بالنسبة للمجازر، أما الفئات الأخرى من التجار المتواجدين داخل أسواق الجملة فإن هذه المشاكل لا تعنيهم.
وأضاف في تصريح له، أن هذه المنصة التي ستتواجد بمنطقة “الخيايطة” بالدار البيضاء، ستكون مشروعا يشمل جميع الأنشطة، وعلى الرغم من إيجابياتها إلا أنها تطرح مشكلا اجتماعيا، يتمثل في التداعيات الاقتصادية على الفئات الهشة التي تشتغل بالأسواق الكبرى والتي يصل عددها قرابة عشرون ألفا.
وأشار ذهبي إلى أن هذه الفئات التي تشتغل في أسواق الجملة وأسواق السمك، لا تتوفر على محلات ولا تشتغل بها، وإنما تظل فئة مياومة تستمد قوتها اليومي من حمل الأثقال ومساعدة الشاحنات الكبرى على التنقل بالأسواق، موضحا في السياق ذاته أنها تقطن في أماكن بالقرب من سوق الجملة منها “حي مولاي رشيد”، و”حي لالة مريم”.
وأضاف: ”عندما ستعمل السلطات والجهات المنتخبة على نقل أسواق الجملة إلى هذه المنصة التسويقية، فإننا سنحكم على مصير عشرون ألف شخص بالتشرد، لأن فئة المياومين مورد رزقهم من هذه الأسواق، وسنكون حينها أمام أرقام صعبة”.
وأكد أن الفئات التي تشتغل حاليا تصنف ضمن “طالب معاشو” بالعامية، يوجدون ضمن القطاع غير المهيكل، منهم الأشخاص الذين يقومون بحمل السلع وتوصيلها، وبيع الأسماك خارج سوق السمك، أو بيع رؤوس الأبقار والأغنام ونقلها بوسائل نقل خاصة بهم بالنسبة للمجازر، أما الفئات الأخرى من التجار المتواجدين داخل أسواق الجملة فإن هذه المشاكل لا تعنيهم.