بنسعيد أوضح خلال عرضه في لجنة التعليم والثقافة والاتصال، أن الوزارة قامت بتعزيز شبكة المخيمات منذ عام 2021، مع إحداث سبعة مراكز جديدة للتخييم تتميز بالهندسة المعمارية الحديثة، وتلبية معايير السلامة والصحة، والتي تدعم البيئة والتنمية المستدامة.
وأكد الوزير على أهمية تقديم برنامج تخييمي تربوي يركز على التنوع والجودة، وتسهيل الولوج للخدمات التربوية في المناطق النائية، وتحقيق التشاركية في إدارة البرامج وتنويع المجالات وضمان استمرارية الأنشطة على مدار السنة.
وشدد بنسعيد على دور الجامعة الوطنية للتخييم كشريك استراتيجي في تنفيذ البرنامج الوطني للتخييم، مشيراً إلى أن مجالات البرنامج تشمل المخيمات القارة، وملتقيات اليافعين، وجامعات الشباب، والاصطياف التربوي، والمقامات الموضوعاتية، وتتنوع الأنشطة بين الريادة والابتكار، والتطوع، والحقوق والمواطنة، إضافة إلى الأنشطة البدنية والرقمية.
وأكد الوزير على أهمية تقديم برنامج تخييمي تربوي يركز على التنوع والجودة، وتسهيل الولوج للخدمات التربوية في المناطق النائية، وتحقيق التشاركية في إدارة البرامج وتنويع المجالات وضمان استمرارية الأنشطة على مدار السنة.
وشدد بنسعيد على دور الجامعة الوطنية للتخييم كشريك استراتيجي في تنفيذ البرنامج الوطني للتخييم، مشيراً إلى أن مجالات البرنامج تشمل المخيمات القارة، وملتقيات اليافعين، وجامعات الشباب، والاصطياف التربوي، والمقامات الموضوعاتية، وتتنوع الأنشطة بين الريادة والابتكار، والتطوع، والحقوق والمواطنة، إضافة إلى الأنشطة البدنية والرقمية.