وأبرز حمود أن “البرنامج الجديد يوفر شبكة أمان اجتماعي أكثر صلابة”، مضيفا أن هذا المشروع سيمكن من تقديم خدمات هامة لفائدة الأسر المغربية، وخاصة الفئات الهشة .
وأبرز رئيس غرفة التجارة الوطنية الأمريكية العربية أهمية الأوراش السوسيو-اقتصادية التي شهدتها المملكة خلال السنوات الأخيرة بمبادرة من الملك، لاسيما المشاريع الهادفة إلى تحسين الولوج إلى الرعاية الطبية في المدن الصغيرة والمناطق النائية .
وسجل حمود أن برنامج الدعم الاجتماعي المباشر سيساهم أيضا في تعزيز الارتقاء بمستوى عيش المواطنين .
من جانبه، أكد رئيس “منتدى ابن رشد” الكاتب والشاعر الإسباني، خوسيه ساريا، أن برنامج الدعم الاجتماعي المباشر يشكل “مبادرة ملكية وجيهة” تهدف إلى محاربة الفقر والهشاشة وتعزيز الدولة الاجتماعية .
وقال ساريا إن إطلاق هذا الورش الكبير من طرف الملك صاحب الجلالة الملك محمد السادس قصد توطيد دعائم الدولة الاجتماعية، يندرج في إطار السياسات العمومية التي جرى تنفيذها خلال السنوات الأخيرة في المملكة، وذلك لفائدة النهوض بالظروف الاجتماعية والاقتصادية للساكنة وحماية الفئات الأكثر هشاشة .
وبحسبه، فإن برنامج الدعم الاجتماعي المباشر هذا سيعمل على حماية الفئات الأكثر حرمانا وتعزيز أسس العدالة الاجتماعية، مذكرا بأنه تم اتخاذ العديد من المبادرات المهيكلة في جميع أنحاء المملكة، تحت القيادة المتبصرة للملك .
وأشار إلى أن مكافحة الهشاشة والدعم الاقتصادي للفئات الأكثر ضعفا يعكس الإرادة الملكية الحازمة إزاء تقليص الفوارق الاجتماعية وتحسين مؤشرات التنمية البشرية .
بدوره، أكد الخبير القانوني والصحفي الفرنسي، جيروم بينارد، أن الدعم الاجتماعي المباشر هو برنامج “متبصر” يتعلق بشكل ملموس بمساعدة الأسر المغربية الأكثر هشاشة على الخروج من هذا الوضع .
وسجل أن “الملك يعي تماما بأن التنمية المتسارعة للاقتصاد المغربي يجب ألا تترك أحدا وراءها”، معتبرا أن “هذا التوجه ينسجم تماما مع الجهوية المنصوص عليها في دستور 2011” .
وأضاف الخبير الفرنسي أن “قوة الدولة تكمن في تماسكها”، مشيرا إلى أن “شعور التضامن قوي للغاية داخل المجتمع المغربي” .
وأبرز رئيس غرفة التجارة الوطنية الأمريكية العربية أهمية الأوراش السوسيو-اقتصادية التي شهدتها المملكة خلال السنوات الأخيرة بمبادرة من الملك، لاسيما المشاريع الهادفة إلى تحسين الولوج إلى الرعاية الطبية في المدن الصغيرة والمناطق النائية .
وسجل حمود أن برنامج الدعم الاجتماعي المباشر سيساهم أيضا في تعزيز الارتقاء بمستوى عيش المواطنين .
من جانبه، أكد رئيس “منتدى ابن رشد” الكاتب والشاعر الإسباني، خوسيه ساريا، أن برنامج الدعم الاجتماعي المباشر يشكل “مبادرة ملكية وجيهة” تهدف إلى محاربة الفقر والهشاشة وتعزيز الدولة الاجتماعية .
وقال ساريا إن إطلاق هذا الورش الكبير من طرف الملك صاحب الجلالة الملك محمد السادس قصد توطيد دعائم الدولة الاجتماعية، يندرج في إطار السياسات العمومية التي جرى تنفيذها خلال السنوات الأخيرة في المملكة، وذلك لفائدة النهوض بالظروف الاجتماعية والاقتصادية للساكنة وحماية الفئات الأكثر هشاشة .
وبحسبه، فإن برنامج الدعم الاجتماعي المباشر هذا سيعمل على حماية الفئات الأكثر حرمانا وتعزيز أسس العدالة الاجتماعية، مذكرا بأنه تم اتخاذ العديد من المبادرات المهيكلة في جميع أنحاء المملكة، تحت القيادة المتبصرة للملك .
وأشار إلى أن مكافحة الهشاشة والدعم الاقتصادي للفئات الأكثر ضعفا يعكس الإرادة الملكية الحازمة إزاء تقليص الفوارق الاجتماعية وتحسين مؤشرات التنمية البشرية .
بدوره، أكد الخبير القانوني والصحفي الفرنسي، جيروم بينارد، أن الدعم الاجتماعي المباشر هو برنامج “متبصر” يتعلق بشكل ملموس بمساعدة الأسر المغربية الأكثر هشاشة على الخروج من هذا الوضع .
وسجل أن “الملك يعي تماما بأن التنمية المتسارعة للاقتصاد المغربي يجب ألا تترك أحدا وراءها”، معتبرا أن “هذا التوجه ينسجم تماما مع الجهوية المنصوص عليها في دستور 2011” .
وأضاف الخبير الفرنسي أن “قوة الدولة تكمن في تماسكها”، مشيرا إلى أن “شعور التضامن قوي للغاية داخل المجتمع المغربي” .