وقع الحادث على متن سفينة "تورو روسو" التي تم تأجيرها من قبل شركة إثيوبية، وكانت متجهة إلى ميناء الجرف الأصفر لتحميل شحنة من الأسمدة. وفي وقت مبكر من صباح ذلك اليوم، سُمع انفجار قوي، تلاه حريق في محرك السفينة، حسب مصادر مطلعة.
ما زالت أسباب الانفجار غير معروفة، لكن يُرجح أن يكون ناتجًا عن خطأ في العمليات البحرية، وفقًا لتحليل خبراء في هذا المجال.
وكان على متن السفينة نحو عشرين فردًا من الطاقم، بالغالبية السوريين، بالإضافة إلى مصري واحد واثنين من الأوروبيين.
استنفرت السلطات المحلية في مدينة الجديدة، بما في ذلك الوالي، جهودها للتعامل مع الحريق الذي تم احتواؤه بعد مساهمة فرق الإطفاء واستخدام مروحية تابعة للدرك البحري لإجلاء الضحايا وإخماد النيران.
ما زالت أسباب الانفجار غير معروفة، لكن يُرجح أن يكون ناتجًا عن خطأ في العمليات البحرية، وفقًا لتحليل خبراء في هذا المجال.
وكان على متن السفينة نحو عشرين فردًا من الطاقم، بالغالبية السوريين، بالإضافة إلى مصري واحد واثنين من الأوروبيين.
استنفرت السلطات المحلية في مدينة الجديدة، بما في ذلك الوالي، جهودها للتعامل مع الحريق الذي تم احتواؤه بعد مساهمة فرق الإطفاء واستخدام مروحية تابعة للدرك البحري لإجلاء الضحايا وإخماد النيران.