بقلم : حميد يحيى
اليوم ، لم يفعل الركراكي أي شيء .
الموقف الذي أكسب أسود الأطلس مزيجًا من اللاعبين من خلفيات مختلفة ، لكنهم أظهروا رغبة لا تُحصى في ارتداء القميص المغربي ، بلدهم الأصلي ، جرعة سحرية شكرها جميع اللاعبين ، يجب أن يقال ، لوالديهم وعائلاتهم الذين حافظوا على علاقة غير قابلة للكسر مع المغرب لا يمكن لأي شيء تغييرها ، وفوق كل شيء ، بناءً على نصيحة الأسلاف ، لا يستطيع هؤلاء الشباب ، حتى بعيدًا عن بلادهم ، مقاومة أغاني صفارات الإنذار ، الدليل ؟ وباستثناء عدد قليل من الحالات المعزولة ، فإن جميع الذين اتصل بهم مختلف المسؤولين المغاربة لدخول عرين أسود الأطلس لم يفشلوا في الاتصال لارتداء القميص الوطني ، أفضل من ذلك ! لم يتردد آباؤهم وعائلاتهم لجزء من الثانية للدفع ، وحتى تشجيع وتهنئة جميع أطفالهم الذين اختاروا الدفاع عن شعارنا الأبدي : الله ، الوطن ، الملك .
هذه هي المرة الأولى التي يتكون فيها المنتخب المغربي فيلق بمصارعين يلعبون في الخارج وزملائهم من المغرب من فرق البطولة ، ومع ذلك يشكلون مزيج من النجوم التي تشكل فريق الأحلام الذي نأمل أن يتم الحديث عنه في كأس العالم هذه وحتى في المستقبل .
الموقف الذي أكسب أسود الأطلس مزيجًا من اللاعبين من خلفيات مختلفة ، لكنهم أظهروا رغبة لا تُحصى في ارتداء القميص المغربي ، بلدهم الأصلي ، جرعة سحرية شكرها جميع اللاعبين ، يجب أن يقال ، لوالديهم وعائلاتهم الذين حافظوا على علاقة غير قابلة للكسر مع المغرب لا يمكن لأي شيء تغييرها ، وفوق كل شيء ، بناءً على نصيحة الأسلاف ، لا يستطيع هؤلاء الشباب ، حتى بعيدًا عن بلادهم ، مقاومة أغاني صفارات الإنذار ، الدليل ؟ وباستثناء عدد قليل من الحالات المعزولة ، فإن جميع الذين اتصل بهم مختلف المسؤولين المغاربة لدخول عرين أسود الأطلس لم يفشلوا في الاتصال لارتداء القميص الوطني ، أفضل من ذلك ! لم يتردد آباؤهم وعائلاتهم لجزء من الثانية للدفع ، وحتى تشجيع وتهنئة جميع أطفالهم الذين اختاروا الدفاع عن شعارنا الأبدي : الله ، الوطن ، الملك .
هذه هي المرة الأولى التي يتكون فيها المنتخب المغربي فيلق بمصارعين يلعبون في الخارج وزملائهم من المغرب من فرق البطولة ، ومع ذلك يشكلون مزيج من النجوم التي تشكل فريق الأحلام الذي نأمل أن يتم الحديث عنه في كأس العالم هذه وحتى في المستقبل .
المصدر : l'opinion