كتاب الرأي

المغرب : فريق الأحلام !


لقد مرت أعمار منذ أن اصطف الجمهور المغربي في نفس رتبة المدرب الوطني ، لأول مرة ، تتفق آراء جميع المغاربة على هذه القائمة التي اختارها وليد الركراقي الذي يستحق جيدًا اسم «وطني» ، لأن هذا الاسم ، قام به جميع المختارين الذين خلف بعضهم البعض على رأس «النادي المغربي» لالتزام الوظيفة التي يؤدونها من خلال كونهم على رأس منتخب وطني .



بقلم : حميد يحيى

المغرب : فريق الأحلام !
اليوم ، لم يفعل الركراكي أي شيء .
 
الموقف الذي أكسب أسود الأطلس مزيجًا من اللاعبين من خلفيات مختلفة ، لكنهم أظهروا رغبة لا تُحصى في ارتداء القميص المغربي  ، بلدهم الأصلي ، جرعة سحرية شكرها جميع اللاعبين ، يجب أن يقال ، لوالديهم وعائلاتهم الذين حافظوا على علاقة غير قابلة للكسر مع المغرب لا يمكن لأي شيء تغييرها ،  وفوق كل شيء ، بناءً على نصيحة الأسلاف ، لا يستطيع هؤلاء الشباب ، حتى بعيدًا عن بلادهم ، مقاومة أغاني صفارات الإنذار ، الدليل ؟ وباستثناء عدد قليل من الحالات المعزولة ، فإن جميع الذين اتصل بهم مختلف المسؤولين المغاربة لدخول عرين أسود الأطلس لم يفشلوا في الاتصال لارتداء القميص الوطني ، أفضل من ذلك ! لم يتردد آباؤهم وعائلاتهم لجزء من الثانية للدفع ، وحتى تشجيع وتهنئة جميع أطفالهم الذين اختاروا الدفاع عن شعارنا الأبدي : الله ، الوطن ، الملك .


هذه هي المرة الأولى التي يتكون فيها المنتخب المغربي  فيلق بمصارعين يلعبون في الخارج وزملائهم من المغرب من فرق البطولة ،  ومع ذلك يشكلون مزيج من النجوم التي تشكل فريق الأحلام الذي نأمل أن يتم الحديث عنه في كأس العالم هذه وحتى في المستقبل .

المصدر : l'opinion 

Sara Elboufi
سارة البوفي كاتبة وصحفية بالمؤسسة الإعلامية الرسالة مقدمة البرنامج الإخباري "صدى الصحف" لجريدة إعرف المزيد حول هذا الكاتب



الثلاثاء 22 نونبر 2022

              














تحميل مجلة لويكاند






Buy cheap website traffic