الرئيسية
قرن من العطاء في خدمة الصحة
على مدى 100 عام، ساهمت الجمعية المغربية للعلوم الطبية في تطوير المنظومة الصحية بالمغرب وتعزيز البحث العلمي، حيث لعبت دورًا محوريًا في تحسين جودة الخدمات الصحية وتوحيد البروتوكولات العلاجية، إلى جانب دعم التكوين المستمر للأطباء. كما انخرطت الجمعية في تعزيز الشراكات جنوب-جنوب، مما جعلها شريكًا رئيسيًا في الدبلوماسية الصحية الموازية، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.
محاور المؤتمر
سيشهد المؤتمر العلمي مناقشة مواضيع راهنة ذات أهمية بالغة، من بينها:
السيادة الصحية: تعزيز القدرات الوطنية لضمان الأمن الصحي.
الشراكة جنوب-جنوب: تعزيز التعاون الإقليمي والدولي في المجال الصحي.
جهوية النظام الصحي: دعم اللامركزية في تقديم الخدمات الصحية.
حماية المعطيات الشخصية والرقمنة: ضمان خصوصية المريض في عصر التكنولوجيا.
الحكامة في مجال الأدوية ومنتجات الصحة: تعزيز الشفافية والكفاءة في تدبير الأدوية.
التلقيح في مواجهة الأوبئة: استعراض الجهود المبذولة لمكافحة الأوبئة وضمان التغطية الصحية.
جوائز البحث العلمي
في إطار دعم البحث العلمي وتشجيع الأطباء الشباب، سيتم الإعلان عن ثلاث جوائز مهمة خلال المؤتمر:
الجائزة الإفريقية للبحث العلمي في مجال الصحة: بقيمة 60 ألف درهم، برعاية مؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة ومجموعة القرض الفلاحي.
الجائزة المغربية الليبية للبحث العلمي: بقيمة 25 ألف درهم.
جائزة البحث العلمي للأطباء الشباب الداخليين والمقيمين: بقيمة 25 ألف درهم.
وقد تلقى المؤتمر 950 بحثًا علميًا من الأطباء الشباب، مما يعكس شغفهم واهتمامهم بتطوير البحث العلمي.
شراكة مع الإعلام ودعم التثقيف الصحي
توجه الجمعية المغربية للعلوم الطبية دعوة خاصة لنساء ورجال الإعلام للمشاركة في هذا الحدث الكبير، تقديرًا لدورهم المهم في رفع مستوى التثقيف الصحي ومحاربة الأخبار الزائفة. كما تؤكد الجمعية على أهمية الإعلام في نشر الوعي الصحي وتعزيز التواصل بين الفاعلين الصحيين والمجتمع.
رسالة فخر واعتزاز
يأتي تخليد هذه الذكرى المئوية كرسالة فخر واعتزاز لكل عضوات وأعضاء الجمعية المغربية للعلوم الطبية، الذين ساهموا في تحقيق الأمن الصحي وضمان العدالة الصحية المجالية تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده. كما تعبر الجمعية عن تقديرها للجهود الجبارة التي بذلتها الأطقم الطبية وشبه الطبية والصيادلة خلال جائحة كوفيد-19، وتؤكد التزامها بمواصلة العمل بنفس العزيمة لمواجهة التحديات الصحية المستقبلية.
ختام المؤتمر
سيكون هذا الحدث فرصة لاستحضار إنجازات الجمعية المغربية للعلوم الطبية واستشراف مستقبل الصحة بالمغرب، بما ينسجم مع رؤية المملكة لتحقيق الأمن الصحي وضمان ولوج عادل ومتكافئ للخدمات الصحية لكافة المواطنين.
حفظ الله المملكة المغربية تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده، وجعلها دائمًا نموذجًا في التقدم والازدهار.
على مدى 100 عام، ساهمت الجمعية المغربية للعلوم الطبية في تطوير المنظومة الصحية بالمغرب وتعزيز البحث العلمي، حيث لعبت دورًا محوريًا في تحسين جودة الخدمات الصحية وتوحيد البروتوكولات العلاجية، إلى جانب دعم التكوين المستمر للأطباء. كما انخرطت الجمعية في تعزيز الشراكات جنوب-جنوب، مما جعلها شريكًا رئيسيًا في الدبلوماسية الصحية الموازية، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.
محاور المؤتمر
سيشهد المؤتمر العلمي مناقشة مواضيع راهنة ذات أهمية بالغة، من بينها:
السيادة الصحية: تعزيز القدرات الوطنية لضمان الأمن الصحي.
الشراكة جنوب-جنوب: تعزيز التعاون الإقليمي والدولي في المجال الصحي.
جهوية النظام الصحي: دعم اللامركزية في تقديم الخدمات الصحية.
حماية المعطيات الشخصية والرقمنة: ضمان خصوصية المريض في عصر التكنولوجيا.
الحكامة في مجال الأدوية ومنتجات الصحة: تعزيز الشفافية والكفاءة في تدبير الأدوية.
التلقيح في مواجهة الأوبئة: استعراض الجهود المبذولة لمكافحة الأوبئة وضمان التغطية الصحية.
جوائز البحث العلمي
في إطار دعم البحث العلمي وتشجيع الأطباء الشباب، سيتم الإعلان عن ثلاث جوائز مهمة خلال المؤتمر:
الجائزة الإفريقية للبحث العلمي في مجال الصحة: بقيمة 60 ألف درهم، برعاية مؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة ومجموعة القرض الفلاحي.
الجائزة المغربية الليبية للبحث العلمي: بقيمة 25 ألف درهم.
جائزة البحث العلمي للأطباء الشباب الداخليين والمقيمين: بقيمة 25 ألف درهم.
وقد تلقى المؤتمر 950 بحثًا علميًا من الأطباء الشباب، مما يعكس شغفهم واهتمامهم بتطوير البحث العلمي.
شراكة مع الإعلام ودعم التثقيف الصحي
توجه الجمعية المغربية للعلوم الطبية دعوة خاصة لنساء ورجال الإعلام للمشاركة في هذا الحدث الكبير، تقديرًا لدورهم المهم في رفع مستوى التثقيف الصحي ومحاربة الأخبار الزائفة. كما تؤكد الجمعية على أهمية الإعلام في نشر الوعي الصحي وتعزيز التواصل بين الفاعلين الصحيين والمجتمع.
رسالة فخر واعتزاز
يأتي تخليد هذه الذكرى المئوية كرسالة فخر واعتزاز لكل عضوات وأعضاء الجمعية المغربية للعلوم الطبية، الذين ساهموا في تحقيق الأمن الصحي وضمان العدالة الصحية المجالية تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده. كما تعبر الجمعية عن تقديرها للجهود الجبارة التي بذلتها الأطقم الطبية وشبه الطبية والصيادلة خلال جائحة كوفيد-19، وتؤكد التزامها بمواصلة العمل بنفس العزيمة لمواجهة التحديات الصحية المستقبلية.
ختام المؤتمر
سيكون هذا الحدث فرصة لاستحضار إنجازات الجمعية المغربية للعلوم الطبية واستشراف مستقبل الصحة بالمغرب، بما ينسجم مع رؤية المملكة لتحقيق الأمن الصحي وضمان ولوج عادل ومتكافئ للخدمات الصحية لكافة المواطنين.
حفظ الله المملكة المغربية تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده، وجعلها دائمًا نموذجًا في التقدم والازدهار.
