أمام كلية الطب والصيدلة بالدار البيضاء، شهدت الأجواء توافدًا محدودًا للطلبة، حيث دخل عدد قليل منهم لأداء الامتحانات، في حين قرر آخرون الانتظار أمام المدخل الرئيسي أو العودة إلى منازلهم خوفًا من التجمهر والمشاكل الأمنية. وتشير التقارير إلى أن عددًا كبيرًا من الطلبة لم يحضروا الاختبارات احتجاجًا على الوضع الحالي.
تصريحات الطلبة تشير إلى تمسكهم بقرارهم بمقاطعة الامتحانات، حيث أكدوا على ضرورة استجابة الحكومة لمطالبهم قبل العودة للامتحانات. وفي ظل هذا الاحتجاج، أوضح بعض الآباء دعمهم لقرار أبنائهم بالمقاطعة، فيما اختار آخرون مساندة أبنائهم في الحضور لأداء الاختبارات خوفًا من فقدان العام الدراسي.
تجدر الإشارة إلى أن الحكومة تمسكت بجدولة الامتحانات كما هو مخطط لها، مع برمجة دورات استدراكية للتعويض عن الدورة الربيعية في أغسطس 2024، والدورة الاستدراكية للفصل الأول في سبتمبر 2024.
يبقى السؤال المحوري حول كيفية تفادي الطلبة والسلطات المحلية إعلانات الإضراب؟
تصريحات الطلبة تشير إلى تمسكهم بقرارهم بمقاطعة الامتحانات، حيث أكدوا على ضرورة استجابة الحكومة لمطالبهم قبل العودة للامتحانات. وفي ظل هذا الاحتجاج، أوضح بعض الآباء دعمهم لقرار أبنائهم بالمقاطعة، فيما اختار آخرون مساندة أبنائهم في الحضور لأداء الاختبارات خوفًا من فقدان العام الدراسي.
تجدر الإشارة إلى أن الحكومة تمسكت بجدولة الامتحانات كما هو مخطط لها، مع برمجة دورات استدراكية للتعويض عن الدورة الربيعية في أغسطس 2024، والدورة الاستدراكية للفصل الأول في سبتمبر 2024.
يبقى السؤال المحوري حول كيفية تفادي الطلبة والسلطات المحلية إعلانات الإضراب؟