أعربت الأمم المتحدة، عن خشيتها من أن تؤدي الأزمة السياسية في النيجر والعقوبات التي فرضت عليها بعد الانقلاب إلى عواقب إنسانية «كارثية»، حسب ما أوردته وكالة "أ.ف.ب".
وقال ممثل المفوضية في النيجر، إيمانويل جينياك، يومه الثلاثاء 29 غشت، خلال مؤتمر صحافي في جنيف: «إن الأزمة السياسية الجارية، مع عدم وجود حل واضح في الأفق، تثير حالة من عدم اليقين والقلق، بينما لا تزال البلاد تشهد هجمات متكررة لمجموعات مسلحة غير حكومية، لا سيما بالقرب من الحدود مع مالي وبوركينا فاسو» .