ومع تزايد استخدام الأجهزة المتصلة بالإنترنت، يصبح من الضروري التحقق من سياسات الخصوصية التي تعتمدها الشركات المصنعة. هل نحن مستعدون للتضحية بجزء من خصوصيتنا مقابل الراحة التي توفرها هذه التقنيات؟ يبقى هذا السؤال مفتوحًا للنقاش في ظل غياب قوانين واضحة تحمي المستخدمين من التجسس غير المصرح به.