وتوفي الفنان الأمازيغي الشاب رشيد إنرزاف بعد فترة صراع طويلة مع وباء يفتك بالرئة. وقد أثرت الإصابة بالفيروس على صوته وقدرته على التنفس، حيث دخل قسم الإنعاش في مستشفى الحسن الثاني بأكادير لعدة أيام قبل أن يرحل إلى الدار الآخرة.
ويعتبر رحيل رشيد إنرزاف خسارة كبيرة للمشهد الفني الأمازيغي، حيث كان يحمل على عاتقه إرثًا فنيًا غنيًا ومتنوعًا. إذ يُعد إنرزاف جزءًا لا يتجزأ من تجربة المجموعات الغنائية في سوس، وقد تألق في عدة ألبومات غنائية وشارك في عدة أفلام أمازيغية.
ولد رشيد إنرزاف ونشأ في سوس، حيث أثرى المشهد الثقافي بصوته الفني الجذاب وأدائه المتميز. رغم أنه هاجر إلى الديار السويسرية، إلا أنه بقي مرتبطًا بجذوره وثقافته الأمازيغية.
وكان الفنان الراحل يعاني من حالة صحية صعبة خلال الأسابيع الأخيرة بسبب إصابته بفيروس في الرئة، مما أثر على قدرته على التنفس وصوته الفني الرائع. وقضى فترة في قسم الإنعاش بمستشفى الحسن الثاني في أكادير قبل أن يسلم الروح لبارئها.
ورغم ألم الفراق، يظل إرث رشيد إنرزاف حيًا في قلوب محبيه وعشاق الفن الأمازيغي. تاركًا خلفه أعمالًا فنية تروي قصة حياة ومسيرة استثنائية في عالم الفن.
ويعتبر رحيل رشيد إنرزاف خسارة كبيرة للمشهد الفني الأمازيغي، حيث كان يحمل على عاتقه إرثًا فنيًا غنيًا ومتنوعًا. إذ يُعد إنرزاف جزءًا لا يتجزأ من تجربة المجموعات الغنائية في سوس، وقد تألق في عدة ألبومات غنائية وشارك في عدة أفلام أمازيغية.
ولد رشيد إنرزاف ونشأ في سوس، حيث أثرى المشهد الثقافي بصوته الفني الجذاب وأدائه المتميز. رغم أنه هاجر إلى الديار السويسرية، إلا أنه بقي مرتبطًا بجذوره وثقافته الأمازيغية.
وكان الفنان الراحل يعاني من حالة صحية صعبة خلال الأسابيع الأخيرة بسبب إصابته بفيروس في الرئة، مما أثر على قدرته على التنفس وصوته الفني الرائع. وقضى فترة في قسم الإنعاش بمستشفى الحسن الثاني في أكادير قبل أن يسلم الروح لبارئها.
ورغم ألم الفراق، يظل إرث رشيد إنرزاف حيًا في قلوب محبيه وعشاق الفن الأمازيغي. تاركًا خلفه أعمالًا فنية تروي قصة حياة ومسيرة استثنائية في عالم الفن.