أبهرت أناقة القفطان المغربي، الذي يعكس حرفية عريقة تمتد عبر قرون طويلة، عشاق الموضة في قمة BRICS+ للموضة، المنعقدة في العاصمة الروسية موسكو خلال الفترة من 3 إلى 5 أكتوبر، ويشارك المغرب في هذه القمة من خلال مجموعة متميزة من الأزياء التقليدية، قدمتها جمعية "طريق الحرير والأندلس"، وهي منصة دولية مخصصة

أطلق المصمم نجا سعادة مجموعته الجديدة لخريف وشتاء 2024-2025 تحت عنوان "Whispering Voices"، مستلهماً الأصوات التي أثرت في حياته، حيث أراد أن ينقل من خلالها العلاقة العميقة بين الصوت والأزياء، مع التركيز على العواطف والعلاقات الإنسانية التي تؤثر على رؤيته الفنية. ورغم الأزمات التي يمر بها لبنان،

تُعتبر المجوهرات المستوحاة من الطبيعة إحدى أكثر الصيحات التي تضفي لمسة فنية وجمالية على إطلالة المرأة العصرية. سواء كانت التصاميم مستوحاة من الزهور وأوراق الشجر أو الحيوانات والطيور، تظل هذه القطع جزءًا لا يتجزأ من مجموعة العديد من العلامات التجارية الفاخرة، لكونها تجمع بين الإبداع والأناقة. في هذا

في الآونة الأخيرة، شغلت وسائل الإعلام خبراً عن سيدتين من كوستاريكا، Marta Sosa و Mauren Castro، تستخدمان جلد الأسماك النافقة لتصميم ملابس ومجوهرات، في خطوة نحو إنتاج حقائب في المستقبل. هذه المبادرة تهدف إلى إعادة تدوير النفايات البحرية بدلاً من تلويث المحيطات، وتعكس التوجه العالمي نحو الاستدامة.

تعد الساعات أكثر من مجرد أدوات لقياس الوقت؛ فهي قطع فنية تعكس شخصية وأناقة من ترتديها. ومع اقتراب شهر أكتوبر الوردي، الذي يرمز للتوعية بمرض سرطان الثدي، تبرز الساعات ذات حزام جلد التمساح الوردي كخيار مثالي للنساء الباحثات عن التميز والأناقة. يجمع جلد التمساح بين الفخامة والنعومة، بفضل نقوشه الفريدة