تعد الطماطم من المنتجات الأساسية على موائد المغاربة، خاصة خلال شهر رمضان. وقد شهدت أسعار الطماطم مؤخراً ضغوطاً نتيجة الطلب المرتفع والتوترات في العرض. ومع ذلك، تشير التوقعات إلى أن هذه الضغوط ستبدأ في التراجع قريباً مع استقرار الإنتاج. يؤكد المنتجون أن الموسم الزراعي يسير بشكل طبيعي، مما يبشر بتحسن

شهد ملف المغاربة المقيمين بالخارج (MRE) تطوراً ملحوظاً في السنوات الأخيرة، حيث تغيّرت نظرة المملكة تجاه مواطنيها المهاجرين. وفقاً لمحمد الطوزي، أصبح المغرب يعترف الآن بالدور السياسي والاقتصادي لمغاربة العالم، بعد أن كان ينظر إليهم سابقاً كمصدر للتحويلات المالية فقط. هذا التحول يعكس رغبة المملكة

أثبت المغرب مرة أخرى مكانته كحصن منيع ضد التهديدات الإرهابية، وفقاً لتقرير حديث صادر عن مؤشر الإرهاب العالمي. برزت المملكة كنموذج ناجح في مكافحة الإرهاب بفضل استراتيجيتها الشاملة التي تجمع بين الأمن والتنمية والتعاون الدولي. هذا الإنجاز يعكس التزام المغرب بالحفاظ على أمنه واستقراره، ويعزز من

يقترب المغرب من تحقيق إنجاز تاريخي يتمثل في توفير تغطية اجتماعية شاملة لجميع الأطفال في المملكة، مما يعكس التزامه بتحقيق أهداف التنمية المستدامة. يأتي هذا المشروع كجزء من رؤية شاملة تهدف إلى تعزيز العدالة الاجتماعية وضمان حقوق الأطفال في الرعاية الصحية والحماية الاجتماعية. من المتوقع أن يكون لهذا

تُعد الأسواق الأسبوعية جزءاً لا يتجزأ من الاقتصاد الريفي المغربي، حيث تلعب دوراً مهماً كمؤسسات اجتماعية وثقافية واقتصادية. ومع ذلك، تواجه هذه الأسواق تحديات كبيرة تهدد استمراريتها، بما في ذلك التغيرات الاقتصادية والاجتماعية. وفي هذا السياق، تم الإعلان عن خطة إنقاذ بقيمة مليار درهم تهدف إلى تحديث

مع حلول شهر رمضان المبارك، تُعتبر الطماطم من المنتجات الأساسية التي تشهد طلباً مرتفعاً في الأسواق المغربية. ومع ذلك، فإن التوترات على مستوى العرض والطلب جعلت أسعارها محط اهتمام الجميع. ورغم أن حملة الإنتاج تسير بشكل طبيعي وفقاً للمنتجين، إلا أن ارتفاع الطلب خلال هذه الفترة أدى إلى ضغوط مؤقتة على

أعلنت شركة "ألزا"، المسؤولة عن تدبير شبكة الحافلات في الدار البيضاء، عن تعديل مواعيد عمل الحافلات خلال شهر رمضان المبارك. يشمل هذا التعديل ساعات عمل الحافلات، الوكالات التجارية، ومراكز خدمة العملاء، بهدف تلبية احتياجات المواطنين خلال هذا الشهر الفضيل. تسعى الشركة إلى تحسين جودة الخدمات وضمان راحة

أصبح المغرب وجهة مفضلة للمتقاعدين الفرنسيين الباحثين عن حياة جديدة بعد التقاعد، حيث تشير الأرقام إلى أن ما بين 60,000 و70,000 فرنسي قد اختاروا العيش في المملكة. في الدار البيضاء، وعلى الطرق الكبرى، أصبحت سيارات التخييم رمزًا لهذه الهجرة الجديدة. يفضل هؤلاء المتقاعدون المغرب بفضل تكاليف المعيشة

خلال الدورة الـ58 لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بجنيف، أطلقت عدة منظمات دولية وشهود عيان ناقوس الخطر بشأن الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في مخيمات تندوف، التي تخضع لسيطرة جبهة البوليساريو بدعم من الجزائر. أدان الشهود سياسة الإفلات من العقاب التي يتمتع بها قادة البوليساريو، مشيرين إلى