كتاب الرأي
أخبرت أصدقائي بأني متوجه إلى إيفران للمشاركة في درس جامعي يشرف عليه الفنان «نعمان لحلو» في موضوع الأغنية الوطنية... بعث لي أصدقائي بصور لإيفران تحت الثلج، لذلك ارتديت ما لديَّ من ملابس صوفية وقاية من البرد وفيروس الزكام... لكن عند دخولي إلى إيفران، كانت الحرارة تصل إلى ثلاثين درجة، وهناك شعرت بأنني
أُتابع مراجعةخطبا لحسن الثاني الخاصة بعيدالشباب،ل أنها ُخطب كانت تحمل الجديد...هكذا أعدت قراءة العديد منها والوقوف عند بعض تفاصيلها وذلك في إطار الإعداد لكتاب جديد يوثق لأهم الأفكار التي تضمنتها والتحولات التي عرفتها مع مرور السنين. وأنا كذلك تذكرت حادثة أودُّ حَكْيها نظراً لما يمكن أن تحمله من
يصدر بنك المغرب بشكل دوري تقارير حول المناخ الإقتصادي و النقدي والمالي في المغرب يعالج فيها مواضيع عديدة من بينها ما يتعلق باحتياجات البنوك من السيولة ومستوى الودائع والإدخار. وتزامن آخر تقرير أصدره بنك المغرب في هذا الشأن مع نشر نتائج بحث مهم حول الارتفاع الكبير في تداول النقد وتداعيات ذلك على
كم أشعر الآن مرارة أنني كنت غبيا حينما رجحت كفة الجد عن التغابي أمام غبي غالى في الجدية، إذ لا حيرة بعد محرقة أسئلة التأرق، الساكنة فينا منذ أزمنة البديات البائدة، في محراب شفافية العقل المتحرر إرادة و إصرارا من سلاسل اضداد استمرت تشل حركة التحليق في آفاق الكون و أعماق النفس، لتبقينا رهائن أوهام
كل سنة، تساعد زرع القرنية أزيد من 500 مواطن مغربي على استرجاع البصر، بينما تترك قرارات إدارية 6000 آخرين بدون الحاسة الحيوية. يأتي هذا في سياق يطلق البروفيسور محسن البقالي، طبيب العيون البارز والمشارك في تأليف الكتاب، نداءً مؤثرًا لإعادة تنشيط وتحقيق الديمقراطية في زرع القرنية في المغرب. في كتابه
نهيت منذ أيام، إعداد مؤلف جديد ينضاف إلى الكتب العشرة التي ألفتُها وأهمها مذكراتي وهي في ستة أجزاء بعنوان »أيام زمان«، قبل ذلك أنجزت مؤلفاً حول »الحركة الوطنية المغربية« إبان الحماية وبداية الاستقلال... أيام زمان  هذا المجهود الفكري والأدبي والتوثيقي ملأ فراغا شعرت به بمجرد بداية تقاعدي مما
يحظى الإعلام في المغرب بموقع دستوري مهم، تطورت مكانته على مر التاريخ، علاقة بمختلف المراجعات الدستورية التي عاشتها بلادنا، حيث أفردت الدساتير المغربية موادا وفصولا للإعلام مند النشأة الدستورية الأولى، أي مند مشروع دستور 1908 إلى الدستور الجديد لسنة 2011، الذي أعطى مكانة جد هامة للإعلام بجميع
عندما أعلن جلالة الملك حفظه الله في خطابه التاريخي الموجه إلى الشعب بمناسبة الذكرى 48 للمسيرة الخضراء على أن الواجهة الأطلسية هو بوابة المغرب نحو إفريقيا ونافذة انفتاحه على العالم وأن غاية المغرب هي أن نحول هذه الواجهة إلى فضاء للتواصل الإنساني والتكامل الاقتصادي والإشعاع القاري والدولي، فإن جلالته
مقال رأي ستبقى الدورة 35 لـ« الكان » عالقة بأذهان متتبعي كرة القدم الإفريقية بشكل عام والمغربية على الخصوص، لأن المغرب طبع هذه الدورة التي اختتمت الأحد 11 فبراير 2024 في كوتد ديفوار رغم أنه لم يتوج باللقب. كان حضور المغرب في ختام الدورة المذكورة متعدد الأبعاد، فرغم أن المنتخب الوطني غادر التظاهرة
أنا الآن في «البُراق»، ذلك القطار السريع، في طريقي إلى طنجة لحضور حفل تكريم أحد رواد الإعلام الصديق أحمد إفزازن، وذلك بمناسبة صدور كتابه «مهاجر إلى الصحافة». المركبة الثانية مليئة بالمسافرين، في وسطها جلس رجالٌ ونساء، يتحدثون بأصوات مرتفعة... لا يضحكون بل يقهقهون، مُحدثين ضجة لا تطاق... من حِلي
1 ... « 16 17 18 19 20 21 22 » ... 44







Buy cheap website traffic