شعبة التاريخ بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط تنظم في إطار سلسلة محاضرات وندوات قراءة في الإصدار الجديد للمؤرخ عبد الأحد السبتي
وأسهم مجموعة من الأساتذة الباحثين والطلبة من مختلف التخصصات في العلوم الإنسانية ، الذين حجوا من جامعات مختلفة ، في إنجاح هذا اللقاء الفكري ، وإغنائه من خلال نقاشاتهم وأسئلتهم التي تناولت أهم ما رق إلبها الكتاب الذي أخرجه السبتي إلى العلن ، بعد عمل دام قرابة العقدين من الزمن.
وقد عرفت هذه الجلسة الفكرية التي سير أطوارها رئيس شعبة التاريخ بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط ، الأستاذ عبد العزيز الطاهري ، تأطير كل من الأساتذة بوجمعة رويان، عن كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة ابن طفيل بالقنيطرة ، ومحمد المغراوي عن كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة محمد الخامس بالرباط ، ورحال بوبريك عن المعهد الجامعي للدراسات الإفريقية بجامعة محمد الخامس بالرباط.
وانصبت قراءات الحاضرين من الأساتذة المؤطرين للجلسة ، حول تحليل وتشريح أبرز ما تناوله كتاب السبتي ، معتبرين إياه إضافة نوعية للحقل التاريخي الممتد من ولادة الرسول حتى دخول الأمريكيين في الأربعينات من القرن الماضي ، وهو تشريح تاريخي انتربولوجي ، لحوالي 13 قرنا من الأحداث والوقائع والقضايا المهمة.
واعتمد السبتي في كتابة مؤلفه، لأدوات علمية ، لم يتم التطرق لها من قبل الباحثون والمؤرخون السابقون ، حيث وظف التسلسل الكرونولوجي محددا بءلك مجالا زمنيا خاصا بما اكتنفه الكتاب بين طيات أوراقه.
وقال السبتي للعلم في لقاء صحافي ، عقب توقيعه لإصداره الجدي. إن هذا العمل يحاور عدة تخصصات ، تاريخية وعلم اجتماع والأنتربولوجيا ، وإحياء الذاكرة الشفوية، والموروث الثقافي والأفكار ، من خلال الاعتماد على مصادر أدبية وشعرية ، مكنت من إعطاء شحنة قووة للكتاب.
المصدر : المؤسسة الإعلامية الرسالة
وقد عرفت هذه الجلسة الفكرية التي سير أطوارها رئيس شعبة التاريخ بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط ، الأستاذ عبد العزيز الطاهري ، تأطير كل من الأساتذة بوجمعة رويان، عن كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة ابن طفيل بالقنيطرة ، ومحمد المغراوي عن كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة محمد الخامس بالرباط ، ورحال بوبريك عن المعهد الجامعي للدراسات الإفريقية بجامعة محمد الخامس بالرباط.
وانصبت قراءات الحاضرين من الأساتذة المؤطرين للجلسة ، حول تحليل وتشريح أبرز ما تناوله كتاب السبتي ، معتبرين إياه إضافة نوعية للحقل التاريخي الممتد من ولادة الرسول حتى دخول الأمريكيين في الأربعينات من القرن الماضي ، وهو تشريح تاريخي انتربولوجي ، لحوالي 13 قرنا من الأحداث والوقائع والقضايا المهمة.
واعتمد السبتي في كتابة مؤلفه، لأدوات علمية ، لم يتم التطرق لها من قبل الباحثون والمؤرخون السابقون ، حيث وظف التسلسل الكرونولوجي محددا بءلك مجالا زمنيا خاصا بما اكتنفه الكتاب بين طيات أوراقه.
وقال السبتي للعلم في لقاء صحافي ، عقب توقيعه لإصداره الجدي. إن هذا العمل يحاور عدة تخصصات ، تاريخية وعلم اجتماع والأنتربولوجيا ، وإحياء الذاكرة الشفوية، والموروث الثقافي والأفكار ، من خلال الاعتماد على مصادر أدبية وشعرية ، مكنت من إعطاء شحنة قووة للكتاب.
المصدر : المؤسسة الإعلامية الرسالة