منذ سبعينيات القرن الـ 20 توطّدت العلاقة بين الشعر والتشكيل داخل المنجز الثقافي المغربي. إذْ يعثر على القارئ على عددٍ من الأعمال الأدبية التي حقّقت عناقاً جمالياً مع اللوحة المسندية ومتخيّلها. برز هذه قيمة هذه العلاقة في إمكانات الشعر اللامحدودية في البحث عن مواطن أخرى للسؤال. رغم أنّ هذه العلاقة