وفقًا لمصادر محلية، كان الطفل الضحية يمارس السباحة في الحوض الذي يتجمع فيه مياه الأمطار في دوار أيت واعرضي قرب أفورار. بسبب كثرة الأوحال، لم يتمكن الطفل من الخروج من الحوض ونجاته بنفسه، على الرغم من محاولاته المستمرة.
كان الطفل برفقة أحد أشقائه الذي شاهد الحادثة المؤسفة، قبل أن يصل عدد من الشبان من القرى المجاورة الذين قاموا بإبلاغ السلطات المحلية. بدورها، قامت السلطات بإخطار عناصر الدرك الملكي في مركز واويزغت، الذين حضروا إلى الموقع وفتحوا تحقيقًا عاجلاً تحت إشراف النيابة العامة في أزيلال لمعرفة ملابسات الحادث.
نُقلت جثة الطفل المتوفى، الذي خلفت وفاته أثرًا وحزنًا في الدواوير القريبة، إلى مستودع الأموات في المستشفى الجهوي ببني ملال بواسطة سيارة نقل الموتى التابعة للجماعة القروية أفورار.
تتكرر حوادث الغرق في الإقليم كل صيف، سواء في وادي أحنصال، وادي العبيد، بحيرة سد بين الويدان، أو في الأحواض المائية المخصصة لتجميع مياه الأمطار ومياه الشرب للماشية. بالإضافة إلى ذلك، تتكرر حوادث الغرق في السواقي المائية التي تمر من أفورار وبني ملال.
كان الطفل برفقة أحد أشقائه الذي شاهد الحادثة المؤسفة، قبل أن يصل عدد من الشبان من القرى المجاورة الذين قاموا بإبلاغ السلطات المحلية. بدورها، قامت السلطات بإخطار عناصر الدرك الملكي في مركز واويزغت، الذين حضروا إلى الموقع وفتحوا تحقيقًا عاجلاً تحت إشراف النيابة العامة في أزيلال لمعرفة ملابسات الحادث.
نُقلت جثة الطفل المتوفى، الذي خلفت وفاته أثرًا وحزنًا في الدواوير القريبة، إلى مستودع الأموات في المستشفى الجهوي ببني ملال بواسطة سيارة نقل الموتى التابعة للجماعة القروية أفورار.
تتكرر حوادث الغرق في الإقليم كل صيف، سواء في وادي أحنصال، وادي العبيد، بحيرة سد بين الويدان، أو في الأحواض المائية المخصصة لتجميع مياه الأمطار ومياه الشرب للماشية. بالإضافة إلى ذلك، تتكرر حوادث الغرق في السواقي المائية التي تمر من أفورار وبني ملال.