وجاءت هذه الاحتفالية ترسيخا لتقليد سنوي من مؤسسة مجموعة مدارس أنجاد الفكر والرياض الفكر، السيدة كريمة كمال، التي تراهن دائما على تجديد وتغير الصورة النمطية للتعليم بجماعة عامر، وتنمية حضور المرأة في كافة الأوساط الحياتية والمجتمعية وتراهن على فتح مجال لإبداعات الأطفال وذلك للتعبير عن مواهبهم الناشئة من خلال هذه الاحتفاليات التربوية التي تقوم بها المؤسسة .
وتضمن هذا الحفل في الافتتاح ورشة توعوية هامة من تقديم الدكتور خالد فتحي، الذي تحدث بدوره عن "كيفية التعامل من الطفل الموهوب" حيث أكد على ضرورة التعامل مع هذا الأخير،كأنه طفل دوي الاحتياجات الخاصة، لدى وجب الإجابة عن جميع أسئلته واشباع فضوله ومساعدته في البحث عن ايجاد اجابات منطقية لكل ما يشغله من أسئلة وأفكار قد تشوش تركيزه وتلهيه عن التفكير في أي شيء أخر حتى يجد لها تفسير، كما شدد كذلك الدكتور فتحي في معرض حديثه، عن ظرورة تشجيعه وجعله يحس بكينونته وبشخصيته والتعبير عنها والافصاح عن رغباته أمام الجميع.
وقد شهد هذا الحفل لحظات التكريم والوفاء، لمجموعة من النساء الذي يشهد مسارهم في مجال البحث والدراسة والمجال الجمعوي والتربوي أيادي بيضاء ساهمت في دعم ومواصلة سير المجال التربوي إلى التقدم قدما في العطاء والازدهار.
كما تكونت علامات الفرح في عيون الأطفال من خلال مشاركاتهم في العديد من الفقرات الفنية المدروسة والهادفة والتي تدربوا عليها من قبل إدارة المدرسة والمعلمين، والتي تترافق مع العديد من العروض الترفيهية والهادفة والتوجيهية التي دعيت لها جميع الأمهات، حتى أصبحت المناسبة تربوية واجتماعية .
وقد جاءت هذه الاحتفالية اعترافا من المرأة المؤسسة والمستشارة السيدة كريمة كمال والتي عرفت قبل ومنذ تأسيسها لمجموعة مدارس رياض وأنجاد الفكر، بالعمل الخيري وبتقديم الجهد و والقت في خدمة ساكنه جماعة عامر ونفع الناس وإسعادهم والتخفيف من معاناتهم عن طريق تقديم المساعدة والوقوف لجانبهم في السراء والضراء.
وتضمن هذا الحفل في الافتتاح ورشة توعوية هامة من تقديم الدكتور خالد فتحي، الذي تحدث بدوره عن "كيفية التعامل من الطفل الموهوب" حيث أكد على ضرورة التعامل مع هذا الأخير،كأنه طفل دوي الاحتياجات الخاصة، لدى وجب الإجابة عن جميع أسئلته واشباع فضوله ومساعدته في البحث عن ايجاد اجابات منطقية لكل ما يشغله من أسئلة وأفكار قد تشوش تركيزه وتلهيه عن التفكير في أي شيء أخر حتى يجد لها تفسير، كما شدد كذلك الدكتور فتحي في معرض حديثه، عن ظرورة تشجيعه وجعله يحس بكينونته وبشخصيته والتعبير عنها والافصاح عن رغباته أمام الجميع.
وقد شهد هذا الحفل لحظات التكريم والوفاء، لمجموعة من النساء الذي يشهد مسارهم في مجال البحث والدراسة والمجال الجمعوي والتربوي أيادي بيضاء ساهمت في دعم ومواصلة سير المجال التربوي إلى التقدم قدما في العطاء والازدهار.
كما تكونت علامات الفرح في عيون الأطفال من خلال مشاركاتهم في العديد من الفقرات الفنية المدروسة والهادفة والتي تدربوا عليها من قبل إدارة المدرسة والمعلمين، والتي تترافق مع العديد من العروض الترفيهية والهادفة والتوجيهية التي دعيت لها جميع الأمهات، حتى أصبحت المناسبة تربوية واجتماعية .
وقد جاءت هذه الاحتفالية اعترافا من المرأة المؤسسة والمستشارة السيدة كريمة كمال والتي عرفت قبل ومنذ تأسيسها لمجموعة مدارس رياض وأنجاد الفكر، بالعمل الخيري وبتقديم الجهد و والقت في خدمة ساكنه جماعة عامر ونفع الناس وإسعادهم والتخفيف من معاناتهم عن طريق تقديم المساعدة والوقوف لجانبهم في السراء والضراء.