يهدف هذا الحدث الثقافي، المنظم من قبل الجمعية الثقافية المتوسطية ومؤسسة ابن بطوطة والائتلاف الأورو-مغربي لطب الشيخوخة وعلومها، للتعريف بأحدث الانتاجات للفن السابع المغربي لدى الجالية المغربية المقيمة بإسبانيا.
وحضر هذا العرض أزيد من 200 متفرج، بحضور مخرج الفيلم، الذي عبر عن سعادته بتقديم هذا العمل في برشلونة بالتعاون مع جمعيات مغربية وإسبانية، ولقاء جمهور من الشباب خلال هذا الحدث السينمائي، واعدا بتقديم مزيد من العروض في عدة عواصم أوروبية، بما في ذلك مدريد.
واستأثر هذا العمل الكوميدي (95 دقيقة)، الذي جمع ثلة من الفنانين الموهوبين من قبيل حميد الزوغي، ومارك صامويل، وبودير، وغابرييل لازور، وجيريمي بانستر، باهتمام عشاق الفن السابع، بفضل قصته المثيرة التي تفسح المجال أمام تأملات عميقة حول موضوعات مثل التساؤل الشخصي حول الحياة والموت، والعلاقات الأسرية والودية، وواجب الذكرى، والتسامح والاعتراف.
ويكشف فيلم « الطابع »، الذي يعد العمل الروائي الثالث لرشيد الوالي عن القصة المؤثرة لإصرار العربي، عامل المناجم المغربي السابق، الذي استقر في فرنسا لأكثر من أربعة عقود، لكن رغبته الكبيرة هي العودة إلى وطنه ليُدفن بالقرب من قبر زوجته عزيزة، بعد تلقيه النبأ المفجع عن مرضها العضال.
وأكد رئيس الائتلاف الأورو-مغربي لطب الشيخوخة وعلومها، عماد الحافظي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن تنظيم الحدث يندرج في إطار التعاون بين الفاعلين الجمعويين المغاربة والأوروبيين للمساهمة في نشر الثقافة والفنون في صفوف المغاربة المقيمين بالخارج.
وبحسبه، يصف الفيلم بدقة فترة مركزية في تاريخ الهجرة المغربية، بدأت في الخمسينيات والسبعينيات ولا تزال مستمرة اليوم بتقلباتها وأفراحها وحزنها، كما يتضح تماما من عودة العربي إلى المصدر، إلى موطنه الأصلي، والذي يأمل في أن يُدفن بالقرب من عائلته وزوجته.
وحضر هذا العرض أزيد من 200 متفرج، بحضور مخرج الفيلم، الذي عبر عن سعادته بتقديم هذا العمل في برشلونة بالتعاون مع جمعيات مغربية وإسبانية، ولقاء جمهور من الشباب خلال هذا الحدث السينمائي، واعدا بتقديم مزيد من العروض في عدة عواصم أوروبية، بما في ذلك مدريد.
واستأثر هذا العمل الكوميدي (95 دقيقة)، الذي جمع ثلة من الفنانين الموهوبين من قبيل حميد الزوغي، ومارك صامويل، وبودير، وغابرييل لازور، وجيريمي بانستر، باهتمام عشاق الفن السابع، بفضل قصته المثيرة التي تفسح المجال أمام تأملات عميقة حول موضوعات مثل التساؤل الشخصي حول الحياة والموت، والعلاقات الأسرية والودية، وواجب الذكرى، والتسامح والاعتراف.
ويكشف فيلم « الطابع »، الذي يعد العمل الروائي الثالث لرشيد الوالي عن القصة المؤثرة لإصرار العربي، عامل المناجم المغربي السابق، الذي استقر في فرنسا لأكثر من أربعة عقود، لكن رغبته الكبيرة هي العودة إلى وطنه ليُدفن بالقرب من قبر زوجته عزيزة، بعد تلقيه النبأ المفجع عن مرضها العضال.
وأكد رئيس الائتلاف الأورو-مغربي لطب الشيخوخة وعلومها، عماد الحافظي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن تنظيم الحدث يندرج في إطار التعاون بين الفاعلين الجمعويين المغاربة والأوروبيين للمساهمة في نشر الثقافة والفنون في صفوف المغاربة المقيمين بالخارج.
وبحسبه، يصف الفيلم بدقة فترة مركزية في تاريخ الهجرة المغربية، بدأت في الخمسينيات والسبعينيات ولا تزال مستمرة اليوم بتقلباتها وأفراحها وحزنها، كما يتضح تماما من عودة العربي إلى المصدر، إلى موطنه الأصلي، والذي يأمل في أن يُدفن بالقرب من عائلته وزوجته.