القادر الخولاني
وقد عادت هذه القضية للظهور، خصوصا ، بعد أن قرر المكتري الجديد للبيت المتواجد بواد المالح ، إنجاز إصلاحات في البئر الذي يحتويه ، ليكتشف وجود رفات بجوفه، كما تم تسجيل شكاية في الموضوع من طرف زوج الإبنة الأخرى في حق المشتبه فيها ، وهي أم زوجته، التي توجد رهن الاعتقال ، في حين تضاربت الأخبار وكثرت التأويلات والتحليلات لضلوع المشتبه فيها في ارتكاب جرائم قتل في حق زوجها وابنها وابنتها ، وإخفاء الجثتين ببئر المنزل .
وحسب بلاغ لولاية أمن تطوان ، فقد أوقفت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة تطوان ، سيدة وشقيقها ، وذلك للاشتباه في تورطهما في ارتكاب جريمة القتل العمد في حق الزوج وإخفاء معالم الجريمة التي تعود إلى سنة 2012 .
وحسب المعلومات الأولية للبحث ، يشتبه في تورط السيدة الموقوفة في قتل زوجها في سنة 2012 ، بمشاركة شقيقها ، وذلك قبل أن تعمد لدفنه داخل مرآب المنزل وتتقدم ببحث لفائدة العائلة بدعوى أن الضحية اختفى في ظروف مجهولة ، في محاولة لتضليل مسارات البحث وطمس معالم الجريمة .
وقد أسفرت الأبحاث والتحريات الأولية عن توقيف الزوجة باعتبارها المشتبه فيها الرئيسية ، فضلا عن تحديد مكان تواجد بقايا جثة الهالك واستخراجها من مرآب منزلها الكائن بمدينة مرتيل .
وقد تم وضع المشتبه فيها وشقيقها تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن مدى تورط كل منهما في ارتكاب هذه الجريمة ، وكذا توقيف كل من ثبت تورطه في المساهمة والمشاركة في اقتراف هذه الأفعال الإجرامية .
المصدر : alalam.ma
وحسب بلاغ لولاية أمن تطوان ، فقد أوقفت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة تطوان ، سيدة وشقيقها ، وذلك للاشتباه في تورطهما في ارتكاب جريمة القتل العمد في حق الزوج وإخفاء معالم الجريمة التي تعود إلى سنة 2012 .
وحسب المعلومات الأولية للبحث ، يشتبه في تورط السيدة الموقوفة في قتل زوجها في سنة 2012 ، بمشاركة شقيقها ، وذلك قبل أن تعمد لدفنه داخل مرآب المنزل وتتقدم ببحث لفائدة العائلة بدعوى أن الضحية اختفى في ظروف مجهولة ، في محاولة لتضليل مسارات البحث وطمس معالم الجريمة .
وقد أسفرت الأبحاث والتحريات الأولية عن توقيف الزوجة باعتبارها المشتبه فيها الرئيسية ، فضلا عن تحديد مكان تواجد بقايا جثة الهالك واستخراجها من مرآب منزلها الكائن بمدينة مرتيل .
وقد تم وضع المشتبه فيها وشقيقها تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن مدى تورط كل منهما في ارتكاب هذه الجريمة ، وكذا توقيف كل من ثبت تورطه في المساهمة والمشاركة في اقتراف هذه الأفعال الإجرامية .
المصدر : alalam.ma