صحتنا
على النساء المغربيات اللواتي تتراوح أعمارهن بين 40 و 69 عامًا والذين تتراوح أعمارهن بين 30 و 49 عامًا ، أن يكن يقظات ضد سرطان الثدي للفئة الأولى، وسرطان عنق الرحم للفئة الثانية . وتصاب المرأة المغربية أولا بسرطان الثدي وعنق الرحم . وحسب الإحصائيات الجهوية والجزئية المغربية ، فإن هذه السرطانات
تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، بالنسبة لليوم الجمعة ، نزول أمطار ضعيفة بأقصى الشمال- الغربي للمملكة ، فضلا عن تساقط أمطار أخرى متفرقة خلال الليلة الموالية فوق مناطق السايس والأطلس المتوسط وشمال المنطقة الشرقية . كما يرتقب تسجيل هبات رياح قوية نوعا ما بشرق الساحل المتوسطي وبالسواحل الوسطى ،
هو ما يسمى بـ"الاثنين الأزرق" ، كما يصفونه في الغرب (لا علاقة له بالأشخاص ذوي الميول الجنسية غير التقليدية) ، ولا يزالون يحتفلون به هناك منذ ما يقرب من 20 عاما على التوالي ، وذلك بعد أن اكتشف عالم النفس البريطاني ، كليف أرنال ، من جامعة "كارديف" أن يوم الاثنين الثالث من شهر يناير هو أكثر أيام العام
تزامنا مع الاحتفال بشهر التوعية بسرطان عنق الرحم ، الذي يتم خلاله تسليط الضوء على التقدم المحرز في مجال القضاء على هذا المرض ، أطلق المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط (WHO EMRO) الاستراتيجية الإقليمية للقضاء على سرطان عنق الرحم لشرق المتوسط . وحسبما جاء في بلاغ صحفي ، توصلت مجلة فرح
مواكبةً لتنزيل ورش الحماية الاجتماعية طبقا للتعليمات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس ، نصره الله ، خصوصا منها تلك المندرجة في إطار محوره الأول الرامي إلى تعميم التأمين الإجباري الأساسي عن المرض ، وإعمالا لآليات ضبط التحكم الطبي في النفقات بما يضمن استدامة أنظمة التأمين الإجباري الأساسي عن
وصل العدد الإجمالي للتراخيص الممنوحة للاستعمالات المشروعة للقنب الهندي في المغرب حتى الآن أكثر من 100 ترخيص ، وعدد الفاعلين في المجال حاليا الحاصلين على الترخيص بلغ 35 فاعلا مكلفا بمهمة تسويق المنتجات المشتقة من هذه المادة في المغرب وفي الخارج . وقالت مصادر عليمة ، إن الوكالة الوطنية لتقنين الأنشطة
تختلف طرق وضع العطر من شخص إلى آخر ، فهناك من يقوم برشه على الملابس ، وهناك آخرون يفضلون وضعه أسفل الأذن ، والبعض الآخر يرشون العطر على المعصم مع فركه ، وهم أكبر الخاسرين ، لأن الاحتكاك يساعد على تكسر المواد الكيميائية فيه وبالتالي يتبخر العطر بشكل أسرع ، حيث أثبتت دراسات مختلفة أن مكونات العطور ،
هناك من لا يفرق بين التوتر والرهاب الاجتماعي داخل المجتمع المغربي ، ما جعل هذا الاضطراب السلوكي يتفاقم كتيرا ، وخاصة في صفوف الأطفال والمراهقين في السنوات الأخيرة بالمغرب .   ويتجلى الفرق بين الحالتين في الأعراض التي تصاحبهما، فبالنسبة للتوتو ، فهو إحساس بالخجل أو الخوف في موقف معين فقط ،
لم يعد الإقبال على استخدام العدسات اللاصقة يقتصر على تصحيح النظر ، بل تحول لدى العديد من الأشخاص إلى وسيلة لتغيير لون العينين لأغراض تجميلية ، وذلك دون استشارة طبية تحدد العدسات الأنسب للمستخدم ، الأمر الذي ينطوي على أخطار حقيقية على صحة العين ، قد تبدأ بحساسية والتهابات وتقرحات وقد تنتهي بفقدان
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية ، اليوم الثلاثاء ، أنه من المتوقع أن تنتهي الموجة الحالية لكوفيد-19 في الأيام القليلة القادمة في المغرب لتدخل فترة بينية هي الخامسة منذ بداية الجائحة، ستتميز عموما بانتشار ضعيف للفيروس . وقال معاذ المرابط، منسق المركز الوطني لعمليات الطوارئ العامة بالوزارة، في
1 ... « 64 65 66 67 68 69 70 » ... 73







Buy cheap website traffic