كانت « المغنية » شاهيناز اليحياوي، المعروفة باسم « الشابة شينو » تستعد لإحياء سهرة خاصة بإحدى القاعات المتواجدة على الطريق المؤدية إلى الحدود المغربية الجزائرية بوجدة، بعد منع حفل مماثل لها بمراكش، على خلفية خرجاتها ضد الوحدة الترابية للمغرب.
وأكد المصدر ذاته أن السلطات بمدينة وجدة كانت صارمة في قرارها، خاصة بعد الحملة الواسعة التي شنها نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بالمغرب، والتي دعت إلى منع حفلاتها بالمغرب، وكذا من دخول التراب الوطني، نظرا لـ »تطاولها على الوحدة الترابية للمغرب في إحدى خرجاتها الرقمية ».
وليست هذه أول مرة تحاول فيها هذه المغنية الجزائرية « الشابة شينو »، التي تجاهر بعدائها للوحدة الترابية للمملكة، إحياء حفل فني بالمغرب، بل سبق أن منعت سلطات مراكش حفلا مماثلا كانت تعتزم إحياءه في مقهى بالمدينة الحمراء ليلة 25 فبراير 2024، وذلك للأسباب نفسها.
وأكد المصدر ذاته أن السلطات بمدينة وجدة كانت صارمة في قرارها، خاصة بعد الحملة الواسعة التي شنها نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بالمغرب، والتي دعت إلى منع حفلاتها بالمغرب، وكذا من دخول التراب الوطني، نظرا لـ »تطاولها على الوحدة الترابية للمغرب في إحدى خرجاتها الرقمية ».
وليست هذه أول مرة تحاول فيها هذه المغنية الجزائرية « الشابة شينو »، التي تجاهر بعدائها للوحدة الترابية للمملكة، إحياء حفل فني بالمغرب، بل سبق أن منعت سلطات مراكش حفلا مماثلا كانت تعتزم إحياءه في مقهى بالمدينة الحمراء ليلة 25 فبراير 2024، وذلك للأسباب نفسها.