استيقظ إقليم شفشاون، صباح اليوم الخميس، على وقع مأساة إنسانية مروعة هزّت قلوب السكان وأدمت مشاعرهم، حيث لقي أربعة أفراد من أسرة واحدة مصرعهم إثر حريق مهول شبّ داخل منزلهم المتواضع بدوار احسونن التابع لجماعة أونان. الضحايا هم الأب والأم، وطفلتهم البالغة من العمر خمس سنوات، إلى جانب رضيعة لم يتجاوز

تعاني جماعة السويهلة بمدينة مراكش من مشكل حقيقي يتمثل في غياب إشارات المرور وممرات الراجلين في عدد من الشوارع، مما يشكل تهديدًا مباشرًا لحياة المواطنين ويزيد من احتمالية وقوع الحوادث المرورية الخطيرة. هذه الوضعية تعكس واقعًا مقلقًا يتعلق بالبنية التحتية للسلامة الطرقية، والتي لا تزال بعيدة عن تلبية

في خطوة غير مسبوقة، شرعت مجموعة من القنصليات والسفارات الأوروبية في إعادة فتح ملفات قديمة تتعلق بطلبات الحصول على تأشيرات سياحية، وذلك في إطار تحقيقات معمقة حول ما بات يُعرف إعلامياً بـ"مافيا التأشيرات". وتأتي هذه التحركات بعد اكتشاف وثائق مشبوهة استُخدمت للحصول على تأشيرات دخول لدول الاتحاد

انطلقت اليوم الثلاثاء 20 ماي 2025 بجامعة محمد الخامس بالرباط، ندوة وطنية تتمحور حول موضوع “مرجعيات الدولة الاجتماعية: السياسات والرهانات”، بمشاركة شخصيات بارزة من عالم السياسة والإدارة والأكاديميا، في لحظة رمزية تتزامن مع مرور ثلاث سنوات على اعتماد القانون الإطار للحماية الاجتماعية. ويأتي هذا

أثارت الحملة التي شنتها السلطات التونسية ضد جمعيات تُعنى بحماية اللاجئين الأفارقة غير الشرعيين جدلاً واسعاً في البلاد، حيث اعتبرها العديد من النشطاء الحقوقيين محاولة لتجريم العمل المدني والإنساني. وقد تركزت الانتقادات حول اعتقال عدد من النشطاء والمدافعين عن حقوق المهاجرين، وتوجيه تهم خطيرة إليهم