منذ 17 يناير، وبدء محاكمة نسيم ضيافات، الوزير المنتدب السابق المكلف بالمؤسسات المصغرة، يواصل الجزائريون اكتشاف حجم فضيحة الفساد التي لم يكن المسؤول عنها الأول سوى الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون. فهذا الأخير هو الذي منح وزارة كهدية لمبتدئ غير كفء مكافأة له على دعمه خلال الحملة الرئاسية سنة 2019. «