وقد عرفت الاحتفالية عروضا مختلفة لفنانين أمازيغ من مختلف جهات المملكة، وتكريما لكل من الفنان المرحوم محمد رويشة، والسيد محمد شفيق، أول عميد للمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية.
وعبر عدد من الحاضرين عن فرحتهم بهذا اليوم، الذي وصفوه بالاستثنائي، خصوصا بعد احتفالهم برأس السنة الأمازيغية الذي يوافق 14 يناير من كل سنة، لأول مرة وهم في عطلة رسمية مؤدى عنها، معتبرين أن هذا القرار الملكي من المحفزات الوازنة للشعب المغربي عامة والمواطنين الأمازيغ خاصة، وذلك من أجل النهوض بثقافاتنا الوطنية، وجعل الثقافة الأمازيغية هوية وطنية تزخر بها المملكة المغربية على مر العصور.
وقد عرفت هذه الأمسية التي حضرها العشرات من المغاربة، إلى جانب مسؤولين من أعضاء الحكومة وسفراء الدول وفنانين وغيرهم، تقديم وصلات فنية متنوعة للتعريف بأصالة الفن الأمازيغي الشعبي، من طرف باقة من ألمع النجوم كالفنان الأمازيغي الشهير حوسى 46 الذي قدم عددا من أجمل الأغاني الأمازيغية الثراتية، والفنانة عيشة مايا، إلى جانب الفنانة الشابة كوثر براني وغيرها من الوجوه الفنية البارزة.
وعبر عدد من الحاضرين عن فرحتهم بهذا اليوم، الذي وصفوه بالاستثنائي، خصوصا بعد احتفالهم برأس السنة الأمازيغية الذي يوافق 14 يناير من كل سنة، لأول مرة وهم في عطلة رسمية مؤدى عنها، معتبرين أن هذا القرار الملكي من المحفزات الوازنة للشعب المغربي عامة والمواطنين الأمازيغ خاصة، وذلك من أجل النهوض بثقافاتنا الوطنية، وجعل الثقافة الأمازيغية هوية وطنية تزخر بها المملكة المغربية على مر العصور.
وقد عرفت هذه الأمسية التي حضرها العشرات من المغاربة، إلى جانب مسؤولين من أعضاء الحكومة وسفراء الدول وفنانين وغيرهم، تقديم وصلات فنية متنوعة للتعريف بأصالة الفن الأمازيغي الشعبي، من طرف باقة من ألمع النجوم كالفنان الأمازيغي الشهير حوسى 46 الذي قدم عددا من أجمل الأغاني الأمازيغية الثراتية، والفنانة عيشة مايا، إلى جانب الفنانة الشابة كوثر براني وغيرها من الوجوه الفنية البارزة.