الرئيسية
تسعى دور النشر المغربية من خلال هذا الحدث للترويج للمنتوج الأدبي المغربي وتقديمه للقارئ المصري والعربي.
ويضم الجناح المغربي أروقة لمختلف دور النشر المشاركة والتي تعرض كُتبا وإصدارات تستعرض مختلف جوانب الفكر والإبداع وكذا جوانب من تاريخ وثقافة المملكة وهويتها المتميزة التي تجمع بين التراث الأصيل والحداثة المستمرة.
وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، قال عبد الله صديق، رئيس قسم المعارض بوزارة الثقافة إن هذه المشاركة هي استمرار لتقليد سنوي دأب عليه المغرب في هذا المعرض الذي يصنف واحدا من أكبر معارض الكتاب في العالم.
وتابع أن وزارة الثقافة ومعها الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات ترعى مشاركة 11 دار نشر مغربية، تقدم رصيدا وثائقيا يمثل المحصول التأليفي للفكر والابداع المغربي للجمهور المصري وزوار المعرض.
وأضاف « نتصور أن هذه المشاركة تعكس عمق العلاقات الثقافية بين المغرب ومصر وتمثل أيضا حضور الفكر المغربي في الثقافة المصرية والحضور المصري في الثقافة المغربية « .
وعبر عن حرص الوزارة على الاستمرار في المشاركة بنفس الوتيرة وبشكل سنوي في المعرض لتقديم جديد سوق الكتاب المغربي للقارئ المصري، موضحا أن هذه التظاهرة تشكل فرصة للناشرين المغاربة لعرض إصداراتهم وكذلك تنظيم توقيعات للمؤلفين المغاربة لتمكين الجمهور من التعرف عن قرب على المشهد الثقافي المغربي وما يدور فيه من مستجدات على مستوى البحث الأكاديمي أو الابداع الادبي.
وسجل عبد الله صديق أن حضور الناشرين المغاربة بقوة يعكس أشكال الدعم الذي تقدمه وزارة الثقافة لصناعة النشر المغربية ضمن استراتيجية عامة تهدف لضمان حضور مغربي قوي في مختلف التظاهرات التي تعنى بالكتاب والنشر من أجل دعم صناعة النشر والكتاب الوطنية.
ومن جهتها عبرت الناشرة المغربية صفاء ولي عن ارتياحها للحضور القوي للناشرين المغاربة في هذه التظاهرة التي تعتبر الأكبر من نوعها في الشرق الأوسط ومن أكبر ملتقيات الكتاب والنشر في العالم.
وقالت إن الناشرين المغاربة يسعون لضمان تواجد قوي للأدب المغربي في المعرض سواء كان رواية أم شعرا أم دراسات وحتى قصص مصورة.
وعبرت عن الأمل في أن يلقى الكتاب المغربي رواجا وإقبالا كبيرين من لدن زوار المعرض، مؤكدة أن مختلف دور النشر المغربية تعرض مؤلفات لخيرة الكتاب الأدباء المغاربة على غرار دار النشر التي تمثلها والتي تعرض مؤلفات لأدباء ومفكرين من طينة محمد برادة وعبد القادر الشاوي وماحي بينبين وفاطمة المرنيسي وغيرهم.
وتقام فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ55، خلال الفترة من 24 يناير الجاري إلى 6 فبراير المقبل، بمركز مصر للمعارض والمؤتمرات الدولية، تحت شعار « نصنع المعرفة... نصون الكلمة ».
وتشهد الدورة الـ55، مشاركة 70 دولة من مختلف دول العالم، ويبلغ عدد الناشرين والجهات الرسمية المصرية والعربية والأجنبية المشاركة 1200 دار نشر، كما يبلغ عدد العارضين 5250 عارضا.
ويضم الجناح المغربي أروقة لمختلف دور النشر المشاركة والتي تعرض كُتبا وإصدارات تستعرض مختلف جوانب الفكر والإبداع وكذا جوانب من تاريخ وثقافة المملكة وهويتها المتميزة التي تجمع بين التراث الأصيل والحداثة المستمرة.
وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، قال عبد الله صديق، رئيس قسم المعارض بوزارة الثقافة إن هذه المشاركة هي استمرار لتقليد سنوي دأب عليه المغرب في هذا المعرض الذي يصنف واحدا من أكبر معارض الكتاب في العالم.
وتابع أن وزارة الثقافة ومعها الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات ترعى مشاركة 11 دار نشر مغربية، تقدم رصيدا وثائقيا يمثل المحصول التأليفي للفكر والابداع المغربي للجمهور المصري وزوار المعرض.
وأضاف « نتصور أن هذه المشاركة تعكس عمق العلاقات الثقافية بين المغرب ومصر وتمثل أيضا حضور الفكر المغربي في الثقافة المصرية والحضور المصري في الثقافة المغربية « .
وعبر عن حرص الوزارة على الاستمرار في المشاركة بنفس الوتيرة وبشكل سنوي في المعرض لتقديم جديد سوق الكتاب المغربي للقارئ المصري، موضحا أن هذه التظاهرة تشكل فرصة للناشرين المغاربة لعرض إصداراتهم وكذلك تنظيم توقيعات للمؤلفين المغاربة لتمكين الجمهور من التعرف عن قرب على المشهد الثقافي المغربي وما يدور فيه من مستجدات على مستوى البحث الأكاديمي أو الابداع الادبي.
وسجل عبد الله صديق أن حضور الناشرين المغاربة بقوة يعكس أشكال الدعم الذي تقدمه وزارة الثقافة لصناعة النشر المغربية ضمن استراتيجية عامة تهدف لضمان حضور مغربي قوي في مختلف التظاهرات التي تعنى بالكتاب والنشر من أجل دعم صناعة النشر والكتاب الوطنية.
ومن جهتها عبرت الناشرة المغربية صفاء ولي عن ارتياحها للحضور القوي للناشرين المغاربة في هذه التظاهرة التي تعتبر الأكبر من نوعها في الشرق الأوسط ومن أكبر ملتقيات الكتاب والنشر في العالم.
وقالت إن الناشرين المغاربة يسعون لضمان تواجد قوي للأدب المغربي في المعرض سواء كان رواية أم شعرا أم دراسات وحتى قصص مصورة.
وعبرت عن الأمل في أن يلقى الكتاب المغربي رواجا وإقبالا كبيرين من لدن زوار المعرض، مؤكدة أن مختلف دور النشر المغربية تعرض مؤلفات لخيرة الكتاب الأدباء المغاربة على غرار دار النشر التي تمثلها والتي تعرض مؤلفات لأدباء ومفكرين من طينة محمد برادة وعبد القادر الشاوي وماحي بينبين وفاطمة المرنيسي وغيرهم.
وتقام فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ55، خلال الفترة من 24 يناير الجاري إلى 6 فبراير المقبل، بمركز مصر للمعارض والمؤتمرات الدولية، تحت شعار « نصنع المعرفة... نصون الكلمة ».
وتشهد الدورة الـ55، مشاركة 70 دولة من مختلف دول العالم، ويبلغ عدد الناشرين والجهات الرسمية المصرية والعربية والأجنبية المشاركة 1200 دار نشر، كما يبلغ عدد العارضين 5250 عارضا.
